الصفحه ١١٣ :
الذي ثار في أيام المتوكل
وقُتِل في أيام المستعين ( ٢٥٠ ه ) ، وذكر في تلك القصيدة ظلم بني العباس
الصفحه ٩٨ : رجب سنة ٢٥٥ ه.
وتتشابه أجواء هذا الحديث وتاريخه مع
حديث عيسىٰ بن صبيح (٢) الذي
اعتقل مع الإمام
الصفحه ١١٥ : أمرها
في كلّ وقت ، إلى أن دهمهم أمر يعقوب بن الليث الصفار ، وصاحب الزنج ، وموت عبيد
الله بن يحيى بن
الصفحه ١٥٥ : بقلبه من نور
عظمته ما أحبّ » (١).
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب إلى أبي محمد
عليهالسلام سنة خمس
الصفحه ٢٨ :
المال العباس ابنه ستمائة ألف دينار (١).
وفي أحداث سنة ٢٥٥ ه ذكروا أنه ظُفِر
لقبيحة اُمّ المعتز وزوجة
الصفحه ٩٢ : عن محمد ابن علي الصيمري أنه قال : « دخلت على أبي أحمد عبيد الله بن عبد
الله وبين يديه رقعة أبي محمد
الصفحه ١٣٩ : رجل أسمر ، حسن
القامة ، جميل الوجه ، جيد البدن ، حديث السنّ ، له جلالة وهيئة حسنة ، فلما نظر
إليه أبي
الصفحه ٢٣ : سنة ٢٣٢ ه على
القول المشهور في ولادته عليهالسلام
وذلك في آخر ملك الواثق بالله بن المعتصم ( ٢٢٧ ـ ١٣٢
الصفحه ٢٦ :
مناصب هامة كولاة
وعمال وقادة جيش ، ومنهم بغا الكبير ، وابناه موسى ومحمد ، وبابكيال ، وياركوج
الصفحه ١٦٦ :
ابن سعيد العمري حينما
سأله عبد الله بن جعفر الحميري عن اسم الإمام عليهالسلام
فقال : « إياك أن
الصفحه ١٧٥ : اهتدى
إلى هذا ، ولا من بلغ هذه المنزلة ، فعرفني من أين لك هذا ؟ فقال : أمرني به أبو محمد.
فقال : الآن
الصفحه ٢٠٩ : ، مؤكدين على ما يقوّي هذا الاحتمال وهو كون الإمام عليهالسلام في سن الشباب ، وأوج الصحة والقوة
والعنفوان
الصفحه ١٠٦ : عليهالسلام أنه قال : « لمّا اُدخلت سليل اُمّ
أبي محمد على أبي الحسن عليهالسلام ، قال : سليل مسلولة
من الآفات
الصفحه ١٧ : حفظ الكتاب الكريم
وسنة النبي المصطفى صلىاللهعليهوآله
، وطلب الاصلاح والهداية ، والأمر بالمعروف
الصفحه ١٨٦ : اختلفت كلمة العلماء في صحّة صدوره
واعتباره وحجيته نفياً وإثباتاً ، وقد ألف الشيخ محمد جواد البلاغي ت ١٣٥٢