الصفحه ٣٤ :
على الناس الخوف
والجوع (١).
وقال اليعقوبي في حوادث سنة ٢٥٢ ه : وغلت
الأسعار ببغداد وسرّ من رأى
الصفحه ٢٥ : ، وكان أول ذلك في عصر المعصتم
الذي اعتنى منذ توليه الحكم سنة ٢١٨ ه ، باقتناء الترك ، فبعث إلى سمرقند
الصفحه ٣٧ : (٢)
، وقد حصل كلّ هذا في الفترة من سنة ٢٣٨ إلى سنة ٢٥٩ ه الأمر الذي يشير إلى تدهور
السلطة في هذا العصر إلى
الصفحه ٢٢ : امتدت منذ نشأة الإمام عليهالسلام
حتى وفاته في سامراء شهيداً وشاهداً على الأمة بعد سنين من المحنة وفصولٍ
الصفحه ٤١ : في هذا العصر في الموصل سنة
٢٤٨ ه وقويت شوكتهم حتى وصلوا قرب العاصمة سامراء واشتبكوا مع العباسيين في
الصفحه ٤٤ : ، ليكون محجوزاً ومراقباً ومعزولاً عن قاعدته العريضة ، وبعد أن
وافاه الأجل في سنة ( ٢٥٤ ه ) استمرّ
الصفحه ٧٣ : الانساني ، هو أنه أمر في سنة ٢٣٦ ه بهدم قبر
الإمام السبط الشهيد الحسين عليهالسلام
، وقد بعث رجلاً من
الصفحه ١٩٩ : وبرّ وقيام ليل ، توفي سنة ٢٧٦ ه. سير
أعلام النبلاء ١٣ : ٣٢٦ / ١٤٩.
(٢) بحار الأنوار ٥٠
: ٢٨١ / ٥٧ عن
الصفحه ١٧٧ :
واحداً ويأخذ الرجل
سهمين ؟ فقال : أبو محمد عليهالسلام
: إنّ المرأة
ليس عليها جهاد ولا نفقة ولا
الصفحه ١٨ :
محمد ابني أنصح آل
محمد غريزة وأوثقهم حجة ».
ويبدو أن أهم ما يستوقف الباحث في حياة
الإمام العسكري
الصفحه ١٩ :
المُقدَّمةُ
الحمدلله رب العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الميامين.
وبعد : إن
الصفحه ٤٥ :
أبي ، أنه كان يغشي أبا
محمد عليهالسلام بسرّ من رأى
كثيراً ، وأنه أتاه يوماً فوجده وقد قدّمت إليه
الصفحه ١٠٣ : وطلعت الشمس ، فعجب الناس من ذلك ، فقال المعتمد للحسن عليهالسلام : ما هذا يا ابا محمد ؟ فقال : هذا عظم
الصفحه ١٥٤ : من رواسب الشرك مهما دقّت وصغرت ، ومن ذلك ما رواه أبو هاشم
الجعفري قال : « سمعت أبا محمد عليهالسلام
الصفحه ٥٩ : لعلي بن أبي طالب ولأهل بيته ، وكان يقصد من يبلغه عنه أنه يتولى علياً وأهله
بأخذ المال والدم ، وكان من