الصفحه ١٢٤ : العرصات
فلما انتهيت إلى قولي :
خروج إمام لا محالة خارج
يـقوم على اسم الله
الصفحه ٥٤ : حقوقهم التي جعلتها لهم ، وصرفوها في الملاهي والمعازف ، واستصغروا آلاءك
، وكذّبوا أولياءك ، وتسلطوا
الصفحه ٦٧ : عليه ويتضرع إليه ، رغم أنّه في موقع القوة ، وهذه هي هيبة أولياء الله في
قلوب أعدائه ، وتلك هي أخلاقهم
الصفحه ١٥٥ : وباُسلوبه وبمفرادته في العقيدة ، ليوجّهوا الناس إلى
الأخذ بالعناوين الكبرى في العقيده من القرآن الكريم لا من
الصفحه ١٩٣ : وقال : يا غلام أسق أبا العباس ماءً
» (٢).
وكانوا يدقّقون في معرفة خطّه عليهالسلام لتفادي حالة الوضع
الصفحه ١٦١ : ء ألزم وأقرب ، وكان هذا النظام ـ أي نظام الوكلاء ـ معمولاً به
حتى قبل الامامين العسكريين عليهمالسلام
الصفحه ١ :
الصواب ، فهو معصومٌ
مؤيّدٌ ، موفّقٌ ، مسدِّدٌ ، قد أمن الخطأ والزَّلل والعثار ، يخصّه الله تعالى
الصفحه ٧ :
الصواب ، فهو معصومٌ
مؤيّدٌ ، موفّقٌ ، مسدِّدٌ ، قد أمن الخطأ والزَّلل والعثار ، يخصّه الله تعالى
الصفحه ١٢٦ :
عليه حتى ألقى الله عزوجل. فقال : هات يا أبا القاسم
، فقلت : إنّي أقول : إنّ الله تبارك وتعالى واحد ليس
الصفحه ٥١ : وقال له : يا أحمق ، إن
السلطان جرّد سيفه في الذين زعموا أن أباك وأخاك أئمة ليردهم عن ذلك فلم يتهيأ له
الصفحه ٩٨ :
عن أبي هاشم الجعفري ، قال : « كنت
محبوساً مع أبي محمد عليهالسلام
في حبس المهتدي ، فقال لي : يا
الصفحه ٦٨ :
عنده ميل إلى الدنيا.
قال يحيى : فجعلت اُسكّنهم وأحلف لهم أنّي
لم اُؤمر فيه بمكروه ، وأنه لا بأس
الصفحه ١٥٠ :
يقال له المعروف ، لا يدخله إلا أهل المعروف
، قال : فحمدت الله تعالى في نفسي وفرحت بما أتكلّف به من
الصفحه ٥٣ :
، يذكر فيها ثقل الحديد وسوء الحال وتحامل السلطان ، فكتب إليه : « يا عبد الله ، إنّ
الله عليهالسلام يمتحن
الصفحه ١٨ : الناس
واتخاذ الوكلاء الذين يختارهم من خاصته ، والاتصال بأصحابه عن طريق المكاتبات
والتواقيع التي صارت سمة