الصفحه ١٠١ : بن سليمان
بن داود بن الحسن بن الحسن بن علي ، وكان حمل من مصر في أيام المعتز فبقي إلى هذا
الوقت ثم مات
الصفحه ٥٣ : عليهم كلّ عظيم من اعتقال وتهديد وتصغير واستخفاف وذلّ (٢).
أما موقفه عليهالسلام
مما يجري على أصحابه
الصفحه ١٩٢ : خطه
وسمعته يقول » ثمّ أورد الإسناد من جده إلى أحمد بن عبد الله السبيعي ، عن الحسن
بن علي العسكري
الصفحه ٩٧ :
إلى سر من رأى ، وحمل
معه علي بن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن علي بن
الصفحه ١٨٦ :
وأن في سنده اضطراباً
، وفي متنه خلط وتعارض وتهافت لا يصح نسبتها إلى المعصوم عليهالسلام.
من هنا
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
إلى سامراء وهما :
السبب
الأول : هاجس الخوف الذي يراود المتوكل من
انصراف الناس إلى الإمام
الصفحه ١٦٠ : عليهالسلام أن ينهض بهذه
المهمة العسيرة بكلّ جدارة وقوة ، فعمل على تأصيل هذا المبداء العقائدي الذي هو من
صميم
الصفحه ١٣٠ :
فاضلاً.
قال أحمد : فازددت قلقاً وتفكراً وغيظاً
على أبي وما سمعت منه واستزدته في فعله وقوله فيه ما قال
الصفحه ١١٧ : عليه في سامراء ، ثمّ أراد الرجوع إلى الحجاز
، فلمّا بلغ القرية التي يقال لها ( بلد ) على تسعة فراسخ من
الصفحه ٣٩ : (١).
وتعرض الكثير من آل أبي طالب في هذه
الفترة لشتى أنواع الاضطهاد والتنكيل ، واُنزلت فيهم أقصى العقوبات
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام
وعلى أبيه من قبله ، ويختلس الأموال التي ترد على الإمام عليهالسلام.
روى الكشي بالاسناد عن محمد
الصفحه ١٦٢ :
الحجة عليهالسلام ، وذلك مما يزيد من ثقة الشيعة به ، سيما
وإنّه منصوص على ثقته وأمانته وعدالته
الصفحه ٥١ :
صاروا من العبادة
والصلاة والصيام إلى أمر عظيم » (١).
ثالثاً : ملاحقة شيعته ومواليه
طاردت
الصفحه ٨٥ : ، ثار الكثير من العلويين مطالبين
برفع الظلم عن كاهل أبناء الاُمة وداعين إلى الرضا من آل محمد
الصفحه ٦٥ : توفي فيها
الإمام الهادي عليهالسلام
: نقله المتوكل إلى سامراء ، فأقام بها أزيد من عشرين سنة بأشهر