الصفحه ١٧٣ : ، فمنهم من انتمى إلى جعفر ، ومنهم من تاه ، ومنهم من شكّ ، ومنهم
من وقف على تحيّره
الصفحه ٢٧ : الأموال ، وأباحهم فعل ما أرادوا ، فكانت الأموال التي ترد من الآفاق
يصير معظمها إلى هؤلاء الثلاثة ... وما
الصفحه ١٠٤ :
الحادي عشر ، وأن ما
بعده هو آخر أئمة أهل البيت عليهمالسلام
الذي يقضي على دعائم الظلم والجور
الصفحه ١٤٥ : وصفات آبائه المعصومين عليهمالسلام قوله : « من الذي يعدّ من قريش أو من
غيرهم ما يعدّه الطالبيون عشرة في
الصفحه ٣٢ :
الأموال والإسراف في
النفقات الخاصه على حساب الأغلبية المحرومة ، وكان من نتائج ذلك أن ابتعد الخليفة
الصفحه ١٧ : الكمال المطلوب على صعيد الفرد والمجتمع.
من هنا فاننا بحاجة إلى دراسة متأملة وقراءة
متأنية تلمّ بأطراف
الصفحه ٥٥ : ، ويعطي المعوزين منهم ما يرفع عنهم أسباب العوز والحاجة ، وممن
شملهم بره وإحسانه أبو هاشم الجعفري ، وعلي بن
الصفحه ٢٨ : والمغنين والشعراء وغيرهم من المقربين إلى
البلاط ، فمما يخرج بنا عن الغرض ، ويكفي مثالاً على ذلك أن بغا
الصفحه ٨٢ : خوفاً منه. فقال المتوكل :
ما حالك ؟ فقام وأخبره. فقال المنتصر : يا أمير المؤمنين ، إن الذي يحكيه هذا
الصفحه ٢٠٣ : يهولهم الاختلاف الحاصل بسبب
الانتقال من الإمامة الظاهرة إلى عصر الإمامة الغائبة.
فقد ورد عن المسعودي
الصفحه ١٢١ :
مالاً جليلاً ، وتقرّب بكلّ ما ظنّ أنه يتقرّب به ، فلم ينتفع بشيء من ذلك » (١).
وهكذا كان جعفر كإخوة
الصفحه ٧٨ : بسلّ لسانه من قفاه فمات ، وارسل إلى ابنه بديته (٢).
دعاء المظلوم علي الظالم
بقي المتوكل يتوجّس خيفة
الصفحه ٤٤ : على أبيه عليهالسلام
، وعملوا على الحد من حرية حركته ، سوى أنّهم أوجبوا عليه أن يركب إلى دار الخلافة
الصفحه ١٨٨ : المبحث الأول من هذا الفصل.
٥
ـ كتاب طويل كتبه عليهالسلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري ، يحتوي
على
الصفحه ٦٩ :
تلك الليلة ثم نفذ إلى سرّ من رأى » (١).
في سامراء :
حينما وصل ركب الإمام الهادي عليهالسلام إلى