الصفحه ١١٩ : وتركه
الواجبات ، منها على يد أحمد بن إسحاق الأشعري ، وعلى يد محمد بن عثمان العمري (٣) ، فجفته الشيعة بعد
الصفحه ١٠٣ : الحسن عليهالسلام
بالقبض على يده ، فإذا فيها عظم آدمي ، فأخذه من يده وقال : استسق
، فرفع يده فزال الغيم
الصفحه ٣١ : شواهد ذلك ما نقله ابن كثير عن
مراسم تسليم المعتز على أبيه بالخلافة ، قال : لما جلس [ المعتزّ ] وهو صبي
الصفحه ١٤٨ : الحق ١٢ :
٤٦٢ ـ ٤٦٣.
(٢) أصول الكافي ١ :
٥١٢ / ٢٣ ـ باب مولد أبي محمد الحسن بن علي عليهالسلام
من
الصفحه ١٢٠ : دينار إلى المعتمد ، طالباً
منه أن يجعل له مرتبة أخيه ومنزلته. فأجابه بنحو جواب ابن خاقان
الصفحه ٨١ : من شوال سنة ٢٤٧ ه.
وذكر المحدثون والمؤرخون أسباباً أخرى
دفعت المنتصر إلى قتل أبيه تدلّ على انتصاره
الصفحه ٥٦ : ما
ملئت ظلماً وجوراً.
وفي هذا الاتجاه أوصى أصحابه ان يكونوا
على اُهبة من فتنةٍ تظلهم عند موت المعتز
الصفحه ٩٣ :
جعل يطلب شربة من
ماء البئر فلم يسق ، ثم أدخلوه سرباً وجصصوا عليه ، فأصبح ميتاً ، وأشهدوا عليه
الصفحه ١٩١ : وقيم الرسالة ، وإيصال سنن جده المصطفى وآبائه الكرام ( صلوات
الله عليهم ) إلى قطاعات واسعة من الأمة
الصفحه ٨٩ : ، وقد
قدّمنا نماذج منها.
٣ ـ ما فعله المعتز بالإمام الحسن العسكري عليهالسلام :
كانت سيرة المعتز مع
الصفحه ٦٠ :
لا والالـه ولا كرامه
قال : ثمّ نثر عليّ بعد ذلك لشعرٍ قلته
في هذا المعنى عشرة آلاف درهم
الصفحه ٢٩ :
الشعراء وبناء القصور ، بينما تعيش الأكثرية الساحقة من الناس على الكفاف وينهكها
الجوع والفقر وتفتك بها
الصفحه ٤٠ : ء الذين
زعموا الانتساب إلى الذرية الطاهرة في حين اجمع العلماء على كذبه ودجله وأنه دعيّ
لا غير (٢).
ويؤيد
الصفحه ٣٤ :
على الناس الخوف
والجوع (١).
وقال اليعقوبي في حوادث سنة ٢٥٢ ه : وغلت
الأسعار ببغداد وسرّ من رأى
الصفحه ١٦٤ :
الخمس التي قضاها مع
ابنه المهدي عليهالسلام من أجل إخفاء
ولادته واسمه ومكانه وسائر اُموره عن أسماع