الصفحه ٢٠١ : رجلين من شرّ من قدرت عليه ، فقد صارا
من العبادة والصلاة والصيام إلى أمر عظيم ، ثمّ أمر باحضار الموكلين
الصفحه ٧٣ :
قال : فأشفق كلّ من حضر على عليّ ، وظن أن
بادرة تبدر منه إليه ، قال : والله لقد بكى المتوكل بكا
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام ما يجب عليهم حمله من الأموال أنفذوا إلى
أبي عمرو ، فيجعله في جراب السمن وزقاقه ، ويحمله إلى أبي
الصفحه ١٥٦ : آياته ، فهو أعرف بنفسه من
مخلوقاته كلها ؛ لأن المخلوق لا يستطيع أن يعرف من ربّه إلا ما عرّفه ربه ، وإلا
الصفحه ١٩٣ : من خاصته وثقاته ، ومُوفَد
القميين إلى الإمام عليهالسلام
، قال : « دخلت على أبي محمد عليهالسلام
الصفحه ١٧٤ : ما كتبه الإمام العسكري عليهالسلام إلى أبي الحسن علي بن الحسين بن بابويه
القمي « عليك بالصبر
وانتظار
الصفحه ١٦٧ : لم تغضّ النظر على المدي
البعيد ، بل يبقى هاجس الخوف يساورها إلى ما بعد ١٨ سنة من شهادة الإمام العسكري
الصفحه ١٧٧ : »
(١).
ج ـ لقد أثيرت مسألة خلق القرآن منذ
زمان المأمون ، وانقسم العلماء فيها إلى قسمين ، فمنهم من قال بقدم كلام
الصفحه ٢٠ :
عليهماالسلام من مدينة صلىاللهعليهوآله جدهم إلى عاصمة الملك سامراء بأمر المتوكل
، فقد روى المؤرخون والمحدثون
الصفحه ١٨٩ :
دينكم
، والاجتهاد لله ، وصدق الحديث ، وأداء الأمانة إلى من ائتمنكم من بَرّ أو فاجر ، وطول
السجود
الصفحه ٧٩ : الحسن
عليهالسلام : في هذا العالم من
قلامة ظفره أكرم على الله من ناقة ثمود ، لما عقرت وضج الفصيل إلى
الصفحه ٥ :
الباب الثلاثون ما
أخبر به الحسين بن عليّ عليهماالسلام من وقوع الغيبة.................... ٣١٦
الصفحه ١١ :
الباب الثلاثون ما
أخبر به الحسين بن عليّ عليهماالسلام من وقوع الغيبة.................... ٣١٦
الصفحه ٩٢ : وعلى رأسهم القادة الترك اجتمعوا فطلبوا منه أرزاقهم ، فلم يكن
عنده ما يعطيهم ، فسأل من اُمه أن تقرضه
الصفحه ٦٧ : عاد يحيى إلى داره فوجد الدواب مسرجة والأثقال مشدودة
قد فرغ منها ، وخرج صلوات الله عليه متوجهاً نحو