الصفحه ١٣٣ : اُوتي من الحكمة وفصل
الخطاب ، لمن يعتقد أنه يسكن إليها. ويدل عليه ما رواه الشيخ الصدوق بسنده عن
القاسم
الصفحه ٥٠ : اُوصي من قبل السلطة بأن يفعل به ويفعل على
ما جاء في الرواية ، لكنه تأثر بهدي الإمام عليهالسلام
ومكارم
الصفحه ٨٦ :
مقتل المستعين :
في سنة ٢٥١ ه شغب الأتراك على المستعين
بعد قتل باغر التركي ، فهرب المستعين إلى
الصفحه ١٠٦ :
ورجّح صاحب عيون المعجزات أن اسمها سليل
، حيث قال : « اسم اُمّه عليهالسلام
ـ على ما رواه أصحاب
الصفحه ١٠٩ : قدّمناه في الفصل
الثاني من أنه عليهالسلام
غادر المدينة مع أبيه عليهالسلام
سنة ٢٣٦ ه على رواية المسعودي
الصفحه ١١٦ : (٤).
واذا سلّمنا بصحة هذه الأقوال فلا بدّ أن
نفترض كونهم ممن درجوا في حياة أبيهم عليهالسلام
، ويدلّ عليه ما
الصفحه ٩٥ : صبراً
أو الأسر أو السجن أو الترشيد خلال فترة حكومة المهتدي التي كانت أقلّ من سنة
واحدة ، على ما نقله أبو
الصفحه ٩٤ : : « انّي فكرت في أنه كان في بني اُمية عمر
بن عبد العزيز ، وكان من التقلّل والتقشف على ما بلغك ، فغرت على
الصفحه ١٦٥ : أمرالله ، وسرّ من سرّ الله ، وغيب من غيب الله ، فخذ ما آتيتك واكتمه ، وكن
من الشاكرين تكن معنا في علّيين
الصفحه ٧٠ : المفاجئ لدار الإمام الهادي عليهالسلام
في سامراء ، وعلى رأسها الوشايات التي ترتفع إلى المتوكل من النواصب
الصفحه ٦٦ : اعتبارين ؛ الأول : ما ذكره ابن شهر آشوب من أن مدة مقام الإمام الهادي
عليهالسلام في سامراء
من حين دخوله إلى
الصفحه ٦٢ : المسعودي : كتب بريحة ... إلى
المتوكل : إن كان لك في الحرمين حاجة فاخرج علي بن محمد منها ، فإنّه قد دعا
الصفحه ٢٠٩ :
بناءً على ذلك فإنّ جميع الأئمة عليهمالسلام خرجوا من الدنيا بالقتل ، وليس فيهم من
يموت حتف أنفه
الصفحه ١٣٥ : على أنفسكم.
قال : وإلى جنبي شاب فقلت : من أين أنت ؟ قال : من المدينة. قلت : ما تصنع هاهنا ؟
قال
الصفحه ١٥٥ : بقلبه من نور
عظمته ما أحبّ » (١).
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب إلى أبي محمد
عليهالسلام سنة خمس