الصفحه ١٣١ : الفرقة وكذلك تلك التي تفرّعت
عنها ، في وقت متقدم من نشأتها ، وفي هذا دليل على بطلانها ، وفي هذا قال الشيخ
الصفحه ٧١ : عليهالسلام إلى متوكل ، فأرسل الأتراك على حين غرّة
إلى دار الإمام ، وقد أمرهم هذه المرة بحمله عليهالسلام
إليه
الصفحه ١٥٧ : الخبيث من الطيب ، وليبتلي ما في صدوركم ، وليمحص
ما في قلوبكم ، لتسابقوا إلى ; ولتتفاضل منازلكم في جنّته
الصفحه ١٩٩ : على يده راهب دير العاقول ، فقد
ورد أنّ الإمام العسكري عليهالسلام
أراد مرةً أن يفتصد ، فبعث إلى
الصفحه ٧٥ : للظلم والطغيان على
مرّ الدهور ، فجعل المتوكل العاشر من المحرم الحرام سنة ٢٥٦ ه يوماً لافتتاح
مدينته
الصفحه ١٥١ : سبيله من السجن (٢).
وشكا إليه إسماعيل بن محمد بن علي بن
إسماعيل بن علي بن عبد الله بن عباس الفاقة
الصفحه ٢٠٠ : في محيط السجن بحيث انقلب المتصدّون
لسجنه من بغضه والحقد عليه إلى حبّه والإخلاص له ، ذلك لأن الانسان
الصفحه ٦٣ :
المتوكل باجابة
الإمام عليهالسلام بكتاب دعاه
فيه إلى حضور العسكر على جميل الفعل والقول (١).
ثم
الصفحه ١٠٢ : الإمام العسكري عليهالسلام عدّة مرات ، فقد روي أنه سُلّم إلى نحرير
، وكان يضيق عليه ويؤذيه ، فقالت له
الصفحه ٣٧ : (٢)
، وقد حصل كلّ هذا في الفترة من سنة ٢٣٨ إلى سنة ٢٥٩ ه الأمر الذي يشير إلى تدهور
السلطة في هذا العصر إلى
الصفحه ١١٤ : أم الإمام العسكري
عليهالسلام كما مرّ ، فقد
اختلفت أيضاً في اسم زوجته ، ويستفاد من أخبار أسرها وجلبها
الصفحه ٨٣ : ، واستمرت خلافته ستة أشهر ويومين
، ولم تشر هذه الفترة القليلة إلى أي بادرة سوء من المنتصر تجاه الإمام
الصفحه ١٢٩ : المدينة كما مرّ ، ونص عليه بعد وفاة أبي جعفر أي
نحو سنة ٢٥٢ ه ، كما تقدم في جملة من الأحاديث ، ونص عليه
الصفحه ١٥٠ : حوائج الناس ، فنظر إليّ
أبو محمد عليهالسلام فقال : نعم فَدُم على ما أنت
عليه ، فإن أهل المعروف في
الصفحه ٧٢ :
متوجهاً إلى ربه ، يترنّم
بآيات من القرآن في الوعد والوعيد ، فأخذ على ما هو عليه ، وحمل إلى المتوكل