الصفحه ١٩١ : والاقصاء ، فضلاً عن أنه عليهالسلام كان محكوماً بحالة الاحتجاب التي يهيء
من خلالها شيعته لزمان الغيبة
الصفحه ١٩٨ :
بكل
حرف نوراً يوم القيامة » (١). وفي هذا الكلام ما لا يخفى من الحثّ
على سلامة التصنيف في الحديث
الصفحه ١٩٩ : : الوزير الكبير ، أبو العلاء الكاتب ، أسلم ، وكتب للموفق ، ثم وزر
للمعتمد ، وهو من نصارى كسكر ، وله صدقات
الصفحه ٢٠٥ :
وذلك بعد مضي نحو أربع
سنوات من خلافة المعتمد ، وأنه دفن إلى جنب أبيه عليهالسلام
في داره بسرّ من
الصفحه ٨٥ : الحسن ، ولم تحدثنا
كتب التاريخ والرواية عن أي شيء من الوقائع بين المستعين والإمام الهادي عليهالسلام
الصفحه ١٦٤ :
الخمس التي قضاها مع
ابنه المهدي عليهالسلام من أجل إخفاء
ولادته واسمه ومكانه وسائر اُموره عن أسماع
الصفحه ١٩٠ : قم (٤)
، ودعاؤه عقيب كلّ نافلة من نوافل شهر رمضان (٥)
، ودعاؤه عند دخول المسجد (٦)
، ودعاؤه للحوائج
الصفحه ٤٠ : ـ ٢٧٠ ه ) التي كانت من أشد الحركات
المتطرفة التي عصفت بالحكم العباسي ، فضلاً عن عدم مراعاة تلك الحركة
الصفحه ٤٦ :
لهذا وذلك من أصحابه.
وكان عليهالسلام
يتبع أقصى إجراءات الحذر والاحتراز في إيصال تلك التواقيع
الصفحه ٤٩ : طيات ثيابه كتبه إلى السلطان
يخبره بما يقولون ويفعلون (٤).
ويصف أبو يعقوب إسحاق بن أبان طريقة
حراسة
الصفحه ٧٠ :
طريقته وورعه
وزهادته ، وأني فتّشت داره فلم أجد فيها غير المصاحف وكتب العلم ، وأن أهل المدينة
خافوا
الصفحه ٩٩ : ، فدعوه إلى أن يخلع نفسه فأبى ، فقالوا : إنّه كتب بخطه
رقعة لموسى بن بغا وبابكيال وجماعة من القواد أنه لا
الصفحه ١٨١ : عليهالسلام
وعلى أبيه من قبله ، ويختلس الأموال التي ترد على الإمام عليهالسلام.
روى الكشي بالاسناد عن محمد
الصفحه ١٩٤ :
وكان بعضهم يكاتب الإمام عليهالسلام عن طريق الخدم ، فقد كتب جعفر بن محمد
القلانسي كتاباً إلى
الصفحه ١٢٧ : بعدي الحسن ابني ،
فكيف للناس بالخلف من بعده ؟ قال : فقلت
: وكيف ذاك يا مولاي ؟ قال : لأنه
لا يرى شخصه