الصفحه ١٩٥ :
١ ـ الثقات من أصحابه عليهالسلام
استطاعت شريحة واسعة من عشّاق مدرسة أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٣٨ :
تعرضت بغداد إلى شغب كثير في هذا العصر (٤)
، ولم تنج الموصل من ذلك أيضاً (٥).
رابعاً : الثورات الشعبية
الصفحه ١٢٧ : » (١).
٩
ـ وعن علي بن عبد الغفار ، قال : إن
الإمام الهادي عليهالسلام
كتب إلى شيعته : «
الأمر لي مادمت حياً
الصفحه ١٩٧ : وتصفّحها ، أو قرئت عليه ، فقال فيها كلمته ، ومنها كتاب يوم
وليلة ليونس بن عبد الرحمن ، وكتاب الفضل بن شاذان
الصفحه ٥٤ : بجبريّتهم ليعزّوا من أذللت ، ويذلّوا من أعززت ، واحتجبوا
عمّن يسألهم حاجة ، أو من ينتجع منهم فائدة
الصفحه ٣٣ :
ومنع الناس من
زيارته (١).
السمة الرابعة ـ
تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية
كان نتيجة اضطراب
الصفحه ١٤٧ :
بختيشوع بعض تلامذته
وأوصاه قائلاً : « طلب مني ابن الرضا من يفصده ، فصر إليه ، وهو أعلم في يومنا
الصفحه ١١٣ : ، ووصفه بقوله : « أبو محمد ابني أنصح آل محمد غريزة ، وأوثقهم
حجة ، وهو الأكبر من ولدي ، وهو الخلف ، وإليه
الصفحه ٢٣ : الحالة السياسية السائدة في
عصرٍ ما تشكّل المفصل الأساسي الذي تتحرك عليه مجمل الأوضاع الفكرية والاجتماعية
الصفحه ٢ : ................................................................ ٣٢
ما روى في وفاة محمّد بن
الحنفيّة ................................................... ٣٦
ابطال
الصفحه ٨ : ................................................................ ٣٢
ما روى في وفاة محمّد بن
الحنفيّة ................................................... ٣٦
ابطال
الصفحه ٣٦ : كانت الأندلس تحت سيطرة الأمويين
(١) ، والشمال
الأفريقي تحت إمرة آل الأغلب (٢)
، ومصر تحت سيطرة أحمد بن
الصفحه ١٨٥ : إلى الإمام العسكري عليهالسلام ، وهو يحتوي على تفسير سورتي الحمد
والبقرة مع استطرادات كثيرة ، وقد طبع
الصفحه ١١٥ :
وادّعت الحبل تغطية
على حاله ، فجعلت نسوة وخدم المعتمد والموفق والقاضي ابن أبي الشوارب يتعاهدن
الصفحه ٦ : .............................................. ٦٣٩
الباب الخامس والخمسون
ما روي في ثواب المنتظر للفرج............................ ٦٤٤
الباب