الصفحه ١٦٣ : حديثهم واتّباع الفقهاء العدول من أتباع مدرستهم.
٢ ـ النصّ على ولده المهدي عليهالسلام وعرضه على أصحابه
الصفحه ١٥٣ : بمصادر يستقى منها العلم ومناهل تؤخذ منها المعرفة ، وكان
بعضها يعرض عليه لينال تصحيحه وتوثيقه ، وتصدى
الصفحه ٨٨ :
بكاؤهم وضجتهم ، فرُدّ النعش إلى داره فدفن فيها (٥).
ونقل كثير من المؤرخين والمحدثين أنّ
الإمام الهادي
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثّاني
الإمام
عليهالسلام والسلطة
على الرغم من الضعف الذي انتاب هيكل
الخلافة في هذا
الصفحه ١٩ :
المُقدَّمةُ
الحمدلله رب العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الميامين.
وبعد : إن
الصفحه ٤٧ : الحديثية ، وكان للوكلاء دور رئيسي في إيصالها
من وإلى الإمام عليهالسلام.
ومن بين وكلاء الإمام العسكري
الصفحه ٥٩ : بني
أميه ، وعبدالله بن داود الهاشمي المعروف بابن اُترجه ، وكانوا يخوّفونه من
العلويين ، ويشيرون عليه
الصفحه ٣٠ : الجميع (٤).
كما كان ميالاً إلى التأنّق في تشييد
القصورالضخمة التي تعجّ بألوانٍ من مظاهر الترف والبذخ
الصفحه ٤٥ : دابته ليركب إلى دار السلطان ، وهو
متغير اللون من الغضب ، وكان يجيئه رجل من العامة ، فإذا ركب دعا له وجا
الصفحه ١٨٤ :
الواحد باسناده إلى رجاء بن يحيى بن سامان ، قال : خرج إلينا من دار سيدنا أبي محمد
الحسن بن علي صاحب
الصفحه ٤١ :
جاء في الكتاب : « صاحب
الزنج ليس من أهل البيت » (١).
وفي هذا دليل قاطع على كذب وافتراء صاحب الزنج
الصفحه ٢٠٤ :
فإنّ
سلمت فالى سنة سبعين ، قالت : فأظهرت
الجزع وبكيت ، فقال : لابد
لي من وقوع أمر الله فلا تجزعي
الصفحه ٣٥ : بعض أعمالها ، وكثرة الثورات الداخلية
وعلى رأسها ثورة الزنج والخوارج إلى غير ذلك من مظاهر عدم الاستقرار
الصفحه ٢٢ : امتدت منذ نشأة الإمام عليهالسلام
حتى وفاته في سامراء شهيداً وشاهداً على الأمة بعد سنين من المحنة وفصولٍ
الصفحه ١٣٦ : أعطي التاييد من
الله ، والناس مجبولون على جبلة إيثار الكتب المنشرة ، فاسأل السداد ، فإنّما هو
التسليم