الصفحه ٩٤ : الخمور وغيرها من
مظاهر الانحراف ، لكن ثمة فرقاً بين السيرة الصالحة التي تكون واعزاً للحق والعدل
والانصاف
الصفحه ٩٥ : ، لكنه انتهج نفس أساليبهم ، وكما يلي :
١ ـ مواقفه من الطالبيين :
تعرض نحو عشرين من العلويين للقتل
الصفحه ١٠٦ : الحديث ـ سليل ( رضي الله عنها ) وقيل : حديث ، والصحيح سليل
، وكانت من العارفات الصالحات » (١).
ولعلّ
الصفحه ١٠٩ : قدّمناه في الفصل
الثاني من أنه عليهالسلام
غادر المدينة مع أبيه عليهالسلام
سنة ٢٣٦ ه على رواية المسعودي
الصفحه ١٢٣ : ويقتضي له الرئاسة ، من العلم والزهد وكمال العقل والعصمة والشجاعة
والكرم وكثرة الأعمال المقربة إلى الله
الصفحه ١٣١ : الفرقة وكذلك تلك التي تفرّعت
عنها ، في وقت متقدم من نشأتها ، وفي هذا دليل على بطلانها ، وفي هذا قال الشيخ
الصفحه ١٤٢ : : الحمد لله الذي جعل النصراني أعرف بحقنا من المسلمين.
ثم قال : اسرجوا
لنا. فركب حتى ورد دار أنوش ، فخرج
الصفحه ١٥٦ : يستغرق في الجدل الكلامي عندما يتحدث عن الله سبحانه وتعالى
، ولكن طلب إليه أن يقرأ كتاب الله فيما أنزله من
الصفحه ١٧٨ :
سواه
وفهو مخلوق » (١).
د ـ تقدمت الاشارة إلى أن الإمام العسكري
عليهالسلام تصدى لكشف
واحدٍ من
الصفحه ١٨٤ : أكثر الأدعية اختصاراً
، وهو دعاء وجده يُدعى به بين كلّ ركعتين من نوافل شهر رمضان ، قال : « علي بن عبد
الصفحه ١٩٣ : والتزوير ، فيطلبون
منه عليهالسلام أن يكتب لهم
نموذجاً من خطّه ، ومنهم أحمد بن إسحاق الأشعري القمي ، وكان
الصفحه ١٩٥ :
١ ـ الثقات من أصحابه عليهالسلام
استطاعت شريحة واسعة من عشّاق مدرسة أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٠٦ :
٤ ـ يوم الجمعة السادس من ربيع الأول (١).
٥ ـ في ربيع الآخر (٢).
٦ ـ في الثامن من جمادي الاولى
الصفحه ٢٠ :
عليهماالسلام من مدينة صلىاللهعليهوآله جدهم إلى عاصمة الملك سامراء بأمر المتوكل
، فقد روى المؤرخون والمحدثون
الصفحه ٣١ : الخلافة ، وكان قيمة ما نثر من الجواهر يساوي مائة ألف دينار
، ومثلها ذهباً ، وألف وألف درهم غير ما كان من