الصفحه ١٤٢ : خادم الكنيسة بالسريانية.
(٢) مدينة المعاجز /
السيد هاشم البحراني ٧ : ٦٧٠ / ٢٦٥٥ عن الهداية الكبرى
الصفحه ١٠٩ : ه ، وكلا التاريخين في زمان
الواثق ، وهو عليهالسلام
لمّا يزل في المدينة.
ويعارض هذا أيضاً ما
الصفحه ٦٧ :
من المدينة إلى سامراء
ذكر المسعودي « أن يحيى بن هرثمة قدم
المدينة ، فأوصل الكتاب إلى بريحة
الصفحه ٢٠ :
عليهماالسلام من مدينة صلىاللهعليهوآله جدهم إلى عاصمة الملك سامراء بأمر المتوكل
، فقد روى المؤرخون والمحدثون
الصفحه ٦٠ : ويعظّمه وعن شيعته ومواليه في
المدينة ، لهذا كتب باشخاصه مع أهل بيته ومواليه ، من مدينة جده
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
لما علمه من إلتفاف الناس حوله في المدينة ، نقل سبط ابن الجوزي عن علماء السير
قولهم : « إنّما أشخصه
الصفحه ٦٣ :
يكن المتوكل صادقاً فيما وعد ، فحينما دخل يحيى بن هرثمة المدينة فتّش دار الإمام عليهالسلام حتى ضجّ أهل
الصفحه ٦٦ : كتابته ، ويؤيده أن ابن هرثمة هو الذي أخذ الكتاب إلى المدينة
لاستدعاء الإمام عليهالسلام
إلى سامراء ، فكيف
الصفحه ٩٧ : المهتدي على المدينة ، فمات في حبسه ، ودفن في البقيع.
وكذلك عبد الله بن محمد بن يوسف بن
إبراهيم بن موسى
الصفحه ٢ :
مباحثة المؤلّف مع رجل
في مدينة السلام في أمر الغيبة................................. ١٦
مباحثة له اُخرى
الصفحه ٨ :
مباحثة المؤلّف مع رجل
في مدينة السلام في أمر الغيبة................................. ١٦
مباحثة له اُخرى
الصفحه ٢٥ : ـ المجلد الثالث : ١٠ ـ ١٣ ـ ( مدينة
سامراء ) دار احياء التراث العربي ـ بيروت ـ ١٤١٧ ه.
الصفحه ٣٤ : بها مجاوراً إلى المدينة وغيرها من البلدان ، ورحل عنها عاملها الذي كان
بها مقيماً وهو بُريه ، وارتفع
الصفحه ٣٩ : المدينة إلى سامراء ، وأودع بعضهم السجون حتى ماتوا فيها أو سُمّوا ، هذا
فضلاً عمن قُتِلوا على أيدي قادة
الصفحه ٤٤ : والروحية.
لقد رافق الإمام العسكري عليهالسلام أباه في رحلته المضيقة من المدينة
المنورة إلى سامراء ولمّا