الصفحه ١٠٧ : الله صلىاللهعليهوآله
، وهو القول المشهور في ولادته عليهالسلام
(٣).
ويؤيد ما رواه الطبري الإمامي
الصفحه ١١٩ : أن يجعلوا له مرتبة أخيه فزبره بالقول « يا أحمق ، السلطان جرّد سيفه في الذين
زعموا أن أباك وأخاك أئمة
الصفحه ١٢٠ : ، وشنّع على أصحابه بانتظارهم ولده وقطعهم بوجوده والقول بإمامته ،
وأغرى بالقوم حتى أخافهم وشرّدهم ، وجرى
الصفحه ١٣١ :
عندي إذ لم أر له
ولياً ولا عدواً إلا وهو يحسن القول فيه والثناء عليه ... » (١).
٥
ـ انقراض هذه
الصفحه ١٣٢ : فصلاً ، فأما
أصحاب جعفر فإنّ أمرهم مبني على إمامة محمد ، وإذا سقط قول هذا الفريق لعدم
الدلالة على صحّته
الصفحه ١٣٥ : والقول
في أبي محمد عليهالسلام وغيره ، فقلت
: لا أقول به أو أرى منه علامة ، فوردت العسكر في حاجة فأقبل
الصفحه ١٤٥ : وصفات آبائه المعصومين عليهمالسلام قوله : « من الذي يعدّ من قريش أو من
غيرهم ما يعدّه الطالبيون عشرة في
الصفحه ١٤٦ : . فقال له : من أين لك هذا ؟ قال : من قوله تعالى : ( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً
الصفحه ١٥١ : ثلاثمائة دينار ، وكان مصاباً بالشلل ، على رغم عدم قوله بإمامته عليهالسلام (٦).
وبعث إلى عمرو بن أبي مسلم
الصفحه ١٥٤ :
يقول : من الذنوب
التي لا تغفر قول الرجل : ليتني لا اؤاخذ إلا بهذا
، فقلت في نفسى : إن هذا لهو الدقيق
الصفحه ١٥٦ : قول الله تعالى : (
يَمْحُوا
اللهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِندَهُ أُمُّ الكِتَابِ
) (٢) فقال : هل
الصفحه ١٥٨ : البارز لحزب الله عند اختلاف الكلمة ، قال : « كتبت إلى أبي محمد عليهالسلام أسأله : ما معنى قول رسول الله
الصفحه ١٦١ : عثمان بن سعيد العمري ، ومحمد بن صالح بن
محمد الهمداني وغيرهم.
ويمكن القول إن وكالة عثمان بن سعيد
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام ) (٢)
وغيرهم.
وصفوة القول إن الإمام العسكري عليهالسلام استطاع من خلال التخطيط للارتباط به عن
الصفحه ١٦٥ : »
(٢).
ويمكن القول إن اُسلوب الاحتجاب الذي
اعتمده الإمام عليهالسلام
ساعد كثيراً على إخفاء الولادة المباركة