الصفحه ١١١ :
والمحدثين ، هي أبو محمد ، وذكر الطبري الامامي أنه عليهالسلام
يكني أيضاً أبا الحسن (١)
ولم أجده في غيره ، بل
الصفحه ١٢٧ : بن أبي طالب عليهالسلام
، ثمّ الحسن ، ثمّ الحسين ، ثمّ علي بن الحسين ، ثمّ محمد بن علي ، ثمّ جعفر بن
الصفحه ١٤٤ : محمد ابني أنصح آل محمد غريزة ، وأوثقهم
حجة ... وهو الخلف ، وإليه تنتهي عرى الإمامة وأحكامها
الصفحه ١٧٢ : الاتجاه
بالنقاط التالية :
أ) معرفة الحجة رغم طول الغيبة والحيرة
، ففي حديث محمد بن عثمان العمري ، قال
الصفحه ١٧٣ : ورد في حديث موسى بن جعفر بن وهب البغدادي ، قال
: « سمعت أبا محمد الحسن بن علي عليهالسلام
يقول : كأني
الصفحه ١٨٩ : ، وحسن الجوار ، فبهذا جاء محمد صلىاللهعليهوآله .
صلّوا
في عشائرهم ، واشهدوا جنائزهم ، وعودوا مرضاهم
الصفحه ١ : محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمّي قدَّس الله
روحه ونور ضريحه وبه كمل الكتاب وتمَّ
الصفحه ٧ : محمّد بن عليّ بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمّي قدَّس الله
روحه ونور ضريحه وبه كمل الكتاب وتمَّ
الصفحه ٢٤ : فقط ، ومات سنة ٢٤٨ ه ، فتولى بعده
المستعين بالله أحمد بن محمد المعتصم سنة ٢٤٨ ه ، وخلع نفسه بعد فتنة
الصفحه ٤٦ : ، قال أحمد بن إسحاق : « دخلت إلى أبي محمد
عليهالسلام فسألته أن
يكتب لأنظر إلى خطّه فأعرفه إذا ورد
الصفحه ٧١ : من الطغاة عبيد الأهواء والشهوات.
روى المسعودي بالاسناد عن محمد بن يزيد
المبرد ، قال : « قد كان سعي
الصفحه ٩٣ : ويقيم دولة الحق.
عن أحمد بن محمد بن عبد الله ، قال : «
خرج عن أبي محمد عليهالسلام
حين قتل الزبيري
الصفحه ١٠٠ : عبيد الله بن الحسين بن علي ، قُتل بسرّ من رأى على باب جعفر بن
المعتمد ولا يدري من قتله ، وكذلك محمد بن
الصفحه ١١٣ : ، ووصفه بقوله : « أبو محمد ابني أنصح آل محمد غريزة ، وأوثقهم
حجة ، وهو الأكبر من ولدي ، وهو الخلف ، وإليه
الصفحه ١٢٤ : من الفساد ، ويملأها
عدلاً كما ملئت جوراً.
فقال : يا دعبل ، الإمام بعدي محمد ابني ، وبعد محمد
ابنه