الصفحه ٥٢ : معرض حديثه عن الخلف الحجة عليهالسلام حيث قال : « خلّف أبو محمد الحسن من
الولد ابنه الحجة القائم
الصفحه ٩٠ : يوصونه بالتضييق عليه ، ويدسّون العيون في داخل السجن مع أصحابه.
عن محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن موسى
الصفحه ٩٥ : الفرج وحده.
فقد قتل صبراً في أيام المهتدي محمد بن
القاسم بن حمزة بن الحسن بن عبيد الله بن العباس بن
الصفحه ٩٧ :
إلى سر من رأى ، وحمل
معه علي بن موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر بن محمد بن على بن الحسين بن علي بن
الصفحه ١٢٠ : جعفر بن علي أخو أبي محمد عليهالسلام
أخذ تركته ، وسعى في حبس جواري أبي محمد عليهالسلام
واعتقال حلائله
الصفحه ١٢٥ : الحسن عليهالسلام
في صحن داره ، فمرّ بنا محمد ابنه ، فقلت له : جعلت فداك ، هذا صاحبنا بعدك ؟ فقال
: لا
الصفحه ١٣٥ : في
هدايتهم إلى سواء السبيل.
روى علي بن جعفر عن الحلبي ، قال : «
اجتمعنا بالعسكر وترصدنا لأبي محمد
الصفحه ١٥١ :
للنفقة ، وأعطى
لابنه محمد بن علي بن إبراهيم مائة درهم في ثمن حمار ، ومائة للكسوة ، ومائة
للنفقة
الصفحه ١٦١ : من الشيعة إلا عن عددٍ يسير من خواصّه ، فلما أفضى الأمر إلى أبي محمد
عليهالسلام كان يكلم
شيعته الخواص
الصفحه ١٨٥ : عليهالسلام محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بُكير
بن أعين الزراري ، المولود سنة ٢٣٧ ه ، والمتوفّى سنة ٣٠١
الصفحه ٢٠٣ : : « أنه أمر أبو محمد
عليهالسلام والدته
بالحج في سنة ٢٥٩ ، وعرّفها ما يناله في سنة (٢٦٠) ، وأحضر الصاحب
الصفحه ٢٠٤ :
» (١).
وعن أبي غانم ، قال : « سمعت أبا محمد
الحسن بن علي عليهالسلام
يقول : في سنة
مائتين وستين تفترق شيعتي
الصفحه ٦٢ : الذي مارسه بعض الحاقدين من عمال
بني العباس في الوشاية بالإمام إلى المتوكل ، ومنهم عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٦٣ : واتهم به من
التحرك ضد الدولة ، وانه أمر بعزل الوالي الذي سعى به ـ وهو عبد الله بن محمد ـ عن
منصبه وولّى
الصفحه ٨٥ : ، ثار الكثير من العلويين مطالبين
برفع الظلم عن كاهل أبناء الاُمة وداعين إلى الرضا من آل محمد