Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
مقدمة المركز
٥
مقدمة المؤلِّف
٧
الحكام المعاصرون للإمام
١١
أهم سمات هذا العصر
١٣
السمة الأولى ـ نفوذ الأتراك وضعف العباسيين
١٣
السمة الثانية ـ استئثار رجال السلطة بالأموال العامة
١٥
السمة الثالثة ـ ميل العباسيين إلى البذخ والترف واللهو
١٧
السمة الرابعة ـ تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية
٢١
السمة الخامسة ـ التدهور وعدم الاستقرار
٢٣
أولاً : انتقاض أطراف الدولة
٢٣
ثانياً : ضعف الثغور الاسلامية
٢٥
ثالثاً : أعمال الشغب والعصيان
٢٥
رابعاً : الثورات الشعبية والحركات المتطرفة
٢٦
الفصل الثّاني الإمام
عليهالسلام
والسلطة
٣١
أولاً : مراقبة الإمام
عليهالسلام
وفرض الإقامة الجبرية عليه
٣٢
ثانياً : إيداعه
عليهالسلام
السجن
٣٦
ثالثاً : ملاحقة شيعته ومواليه
٣٩
الاتجاه الأوّل : الدعاء على أعدائهم
٤١
الاتجاه الثالث : تحذيرهم من الفتن
٤٤
مواقف العباسيين
٤٥
اولاً ـ المتوكل ( 232 ـ 247 ه )
٤٦
1 ـ استدعاء الإمام الهادي
عليهالسلام
إلى سامراء وايذاؤه
٤٨
أسباب الاستدعاء
٤٩
كتاب الاستدعاء
٥٠
الامام العسكري يرافق أباه
٥٢
من المدينة إلى سامراء
٥٥
في سامراء
٥٧
2 ـ هدم قبر الإمام الحسين
عليهالسلام
٦١
3 ـ حصار آل أبي طالب وملاحقتهم
٦٣
4 ـ ملاحقة الشيعة وقتلهم
٦٥
قتل إمام العربية يعقوب بن السكّيت
٦٦
دعاء المظلوم على الظالم
٦٦
مقتل المتوكل
٦٩
ثانياً ـ المنتصر ( 247 ـ 248 ه )
٧١
ثالثاً ـ المستعين ( 248 ـ 252 ه )
٧٣
مقتل المستعين
٧٤
رابعاً ـ المعتز ( 252 ـ 255 ه )
٧٤
1 ـ مواقفه من الطالبيين
٧٥
2 ـ شهادة الإمام الهادي
عليهالسلام
في زمان المعتز
٧٦
3 ـ ما فعله المعتز بالإمام الحسن العسكري
عليهالسلام
٧٧
خلع المعتز وقتله
٨٠
ما قاله الإمام العسكري بعد هلاك المعتز
٨١
خامساً ـ المهتدي ( 255 ـ 256 ه )
٨١
1 ـ مواقفه من الطالبيين
٨٣
2 ـ سيرة المهتدي مع الإمام العسكري
عليهالسلام
٨٥
هلاك المهتدي
٨٧
سادساً ـ المعتمد ( 256 ـ 279 ه )
٨٨
1 ـ مواقفه من الطالبيين
٨٨
2 ـ موقفه من الإمام العسكري
٩٠
اُمّه رضي الله تعالى عنها
٩٣
السيد محمد
١٠٥
جعفر الكذاب
١٠٦
الفصل الرّابع : إمامته
عليهالسلام
١١١
أولاً : نص آبائه عليه
عليهالسلام
١١١
ثانياً : نص أبيه عليه
عليهالسلام
١١٣
مزاعم بعض المرتابين بإمامة العسكري
عليهالسلام
١١٦
الأول : الرسائل والتوقيعات التوجيهية
١٢٠
الثاني : اظهار الدلالة
١٢١
الفصل الخامس منزلته
عليهالسلام
ومكارم أخلاقه
١٢٥
مكارم أخلاقه
١٣٢
1 ـ العلم
١٣٤
2 ـ العبادة
١٣٦
3 ـ الزهد
١٣٧
4 ـ الكرم والسماحة
١٣٧
الفصل السادس عطاؤه العلمي
١٤١
أولاً : كلماته في التوحيد
١٤٢
ثانياً : كلماته في الإمامة
١٤٥
ثالثاً : التمهيد لغيبة ولده الحجة
عليهالسلام
١٤٧
1 ـ التمهيد العملي للغيبة
١٤٨
2 ـ النصّ على ولده المهدي
عليهالسلام
وعرضه على أصحابه
١٥١
أ ـ رواة النص عن الإمام العسكري
عليهالسلام
١٥٦
ب ـ الذين رأوا الإمام المهدي في حياة أبيه
عليهالسلام
١٥٨
3 ـ بيان التكليف في زمان الغيبة
١٥٩
رابعاً : ردّ الشبهات وملاحقة الأفكار المنحرفة
١٦٢
أولاً : الكتب والرسائل والوصيا
١٧١
أ ـ المصنفات المنسوبة إليه
عليهالسلام
١٧١
2 ـ المؤلفون من أصحابه
عليهالسلام
١٨٤
المبحث الثالث : هداية الخلق إلى الخالق
١٨٦
تصرف السلطة
١٩٨
فضل بقعته وزيارته
٢٠٣
المحتويات
٢٠٥
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
الإمام الحسن العسكري عليه السلام سيرة وتاريخ
الإمام الحسن العسكري عليه السلام سيرة وتاريخ
المؤلف :
علي موسى الكعبي
الموضوع :
سيرة النبي (ص) وأهل البيت (ع)
الناشر :
مركز الرسالة
الصفحات :
209
تحمیل
تنزیل الملف Word
تنزیل الملف PDF
الإمام الحسن العسكري عليه السلام سيرة وتاريخ
110/209
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
١١٠
البحث في الإمام الحسن العسكري عليه السلام سيرة وتاريخ
عدد النتائج : ١٤٤
الصفحه ٧ :
ـ الحقذ ، ونبذوا كتاب الله وراء ظهورهم كأنّهم
لا
يعلمون ، وفي كتاب الله الهدى والشفاء ، فنبذوه واتبعوا
الصفحه ١٠٧ :
إلى جنب ولدها الإمام العسكري عليهالسلام ، فنازعهم جعفر وقال : الدار داري
لا
تدفن فيها (٢). ولادته
الصفحه ١٨٢ :
توقيع طويل اختصرناه : ونحن نبرأ إلى الله تعالى من ابن هلال
لا
رحمه الله ، وممن
لا
يبرأ منه ، فأعلم
الصفحه ٢٨ :
الكبير حينما مات سنة ٢٤٨ ه ترك من المتاع والضياع ما قيمته
عشرة
آلاف ألف دينار ، وترك
عشر
حبّات جوهر
الصفحه ٣٤ :
السعر ببغداد ، فبلغ الكرّ الشعير
عشرين
ومائة دينار ، والحنطة خمسين ومائة ، ودام ذلك شهوراً (٣). أما
الصفحه ٦٠ :
لا
والالـه ولا كرامه قال : ثمّ نثر عليّ بعد ذلك لشعرٍ قلته في هذا المعنى
عشرة
آلاف درهم
الصفحه ٢٩ :
المتوكل (٢) ، فأجاز مروان بن أبي الجنوب علي قصيدة في مدحه بمائة
وعشرين
ألف درهم ، وأعطاه حتى أثرى كثيراً
الصفحه ٤٠ :
ء الذين زعموا الانتساب إلى الذرية الطاهرة في حين اجمع العلماء على كذبه ودجله وأنه دعيّ
لا
غير (٢). ويؤيد
الصفحه ٨٩ :
ء ، لأنه كان شاباً متهوّراً لم يتحرج عن القتل ، ففي سنة ٢٥٢ ه خلع أخاه المؤيد من
ولاية
العهد وعذّبه بضربه
الصفحه ٩٥ :
، لكنه انتهج نفس أساليبهم ، وكما يلي : ١ ـ مواقفه من الطالبيين : تعرض نحو
عشرين
من العلويين للقتل
الصفحه ٤٩ :
، فيوصونه بأن يضيق عليه ويؤذيه (٣). وكانوا
لا
يفارقونه حتى في الاعتقال حيث كانت الرقابة السرية تطارده
الصفحه ١٢٦ :
الأحياء ، وأنا أظنّ أنه هو ، فقلت له : جعلت فداك ، من أخصّ من ولدك ؟ فقال :
لا
تخصوا أحداً حتى يخرج إليكم
الصفحه ١٣٣ :
: أحمد الله على ذلك يا أحمد ، أما علمتم أن الأرض
لا
تخلو من حجة ، وأنا ذلك الحجة ، أو قال : أنا الحجة
الصفحه ١٤٧ :
هذا بمن هو تحت السماء ، فاحذر أن
لا
تعترض عليه فيما يأمرك به » (١). واستطاع الإمام عليهالسلام بعلمه
الصفحه ٥ :
الثاني
والعشرون
ما أخبر به الباقر عليهالسلام من وقوع الغيبة........................ ٣٢٤ الباب الثالث
السابق
٥ /١٠
التالي