الصفحه ٢٤ : الثامن من ربيع الأول سنة ٢٦٠ ه ، على القول المشهور في وفاته عليهالسلام
الصفحه ٥١ :
ذلك » (٢).
وفي ربيع الأول سنة ٢٥٤ ه قتلوا الكثير
من أصحاب الأئمة وشيعتهم في قم التي تشكل قاعدة مهمة
الصفحه ٥٣ : ، فيمكن تلخيصه في ثلاثة إتجاهات :
الاتجاه الأوّل : الدعاء
على أعدائهم
وقد ذكرنا آنفاً أنه عليهالسلام
الصفحه ٦١ : عليهالسلام
إلى سامراء وهما :
السبب
الأول : هاجس الخوف الذي يراود المتوكل من
انصراف الناس إلى الإمام
الصفحه ٦٣ : المدينة ، ولما وصل ركب
الإمام عليهالسلام إلى سامراء
احتجب عنه المتوكل في اليوم الأول ، ونزل الإمام
الصفحه ٧٥ : طالب وملاحقتهم :
ذكرنا في الفصل الأول أن المتوكل فرض
حصاراً ظالماً على آل أبي طالب حتى أن الوالي الذي
الصفحه ٨٤ :
الحسن والحسين ابني علي بن أبي طالب عليهالسلام.
وذكر أن المنتصر لمّا ولي الخلافة كان
أول ما أحدث أن
الصفحه ٨٦ : ما بيناه
في الفصل الأول.
ثمّ إن المعتز سيّر المستعين إلى واسط ،
فاقام بها نحو تسعة أشهر محبوساً
الصفحه ١٠٤ : مسموماً
في الثامن من ربيع الأول سنة ٢٦٠ ه ، على المشهور من الأقوال في وفاته (٣) ، وهو في الثامنة والعشرين
الصفحه ١٠٨ :
شهر ربيع الآخر ، أو
السادس ، أو العاشر ، من سنة ٢٣٢ ه ، وقيل : في السادس من شهر ربيع الأول ، أو
الصفحه ١١٢ : : محمد
بن نصير ، ورجّح الطبري صحّة الأول (٥).
شاعره عليهالسلام :
قيل : هو أبو الحسن علي بن العباس
الصفحه ١٢٤ : بن موسى عليهالسلام قصيدتي التي أولها :
مدارس آيات خلت من تلاوة
ومنزل وحي مقفر
الصفحه ١٢٩ : قبل وفاته بأربعة أشهر كما
في الحديث الأول ، وأخبر بعض أصحابه أن الإمام هو الذي يصلي عليه ، فصلى عليه
الصفحه ١٣١ : ، أخوه جعفر بن علي ، وزعموا أن أباه
نص عليه بعد مضي محمد ، وأنه القائم بعد أبيه.
فيقال للفرقة الاولى
الصفحه ١٣٢ : حاولت
عبثاً التشكيك بإمامته ، بأمرين وهما :
الأول : الرسائل والتوقيعات التوجيهية
بعث الإمام العسكري