الصفحه ٨٩ : ، وقد
قدّمنا نماذج منها.
٣ ـ ما فعله المعتز بالإمام الحسن العسكري عليهالسلام :
كانت سيرة المعتز مع
الصفحه ٦٩ : دخلت على المتوكل سألني عنه فأخبرته بحسن سيرته وسلامة
__________________
(١) تاريخ اليعقوبي
٢ : ٤٨٤
الصفحه ١٠٥ :
الفصل الثّالث
الهوية
الشخصية للإمام العسكري عليهالسلام
نسبه عليهالسلام
هو أبو محمد الحسن
الصفحه ٢٣ :
الإمام أبي محمد الحسن العسكري عليهالسلام
الذي عاش في العصر العباسي الثاني سنقدم قراءة تاريخية للحكام
الصفحه ٦٥ :
ذكر المسعودي أنه شخص الإمام الحسن
العسكري بشخوص والده عليهماالسلام
إلى العراق في سنة ٢٣٦ ه وله
الصفحه ١٩٨ :
بكل
حرف نوراً يوم القيامة » (١). وفي هذا الكلام ما لا يخفى من الحثّ
على سلامة التصنيف في الحديث
الصفحه ١٠٨ : سنة ٢٣٢ (٤)
، وهذا لا يصح لأنّ الثابت في التاريخ أنّ المتوكل هو الذي استدعى الإمام أبا
الحسن الهادي
الصفحه ٢٤ : ه ) واستشهد حجة الله الإمام أبو الحسن علي الهادي عليهالسلام بعد مضي نحو سنتين ونصف من أيام حكم
الصفحه ١٩ :
المُقدَّمةُ
الحمدلله رب العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الميامين.
وبعد : إن
الصفحه ١٢٩ : باطل لما دللنا به على إمامة أخيه الحسن بن علي
أبي القائم عليهالسلام ، وأيضاً
فقد مات محمد في حياة أبيه
الصفحه ٨٨ : ، واكتظّ
الناس في موكب التشييع ، وصلى عليه ابنه الإمام أبو محمد الحسن العسكري عليهالسلام (٣)
، وروي أنه
الصفحه ١٣١ : الحسن بن علي عليهالسلام ونقلوا النص عليه وأثبتوه.
وقال فريق منهم : إن الإمام بعد أبي الحسن
، محمد بن
الصفحه ١٢٨ : قدمناها ، ومنها
ما يصرح بالنص على إمامة الإمام الحسن
__________________
(١) كتاب الغيبة / الشيخ
الطوسي
الصفحه ١٧٠ : الإمام العسكري عليهالسلام ولده على بعض أصحابه الذين تقدم ذكرهم
وغيرهم من خدم الدار ، ليكون أبلغ في تأكيد
الصفحه ٧٣ : الإمام الحسين عليهالسلام :
والاجراء التعسفي الآخر الذي أقدم عليه
المتوكل ، فسوّد به وجه التاريخ