الصفحه ٥٨ : سامراء حتى وفاته مروراً بالحصار والاقامة والاعتقال محاولات
الاغتيال.
على أنه لم ينقل لنا التاريخ
الصفحه ١٤٦ :
كان الإمام العسكري عليهالسلام أعلم أهل زمانه ، وقد بدت عليه مظاهر
العلم والمعرفة منذ حداثة سنه ، فقد
الصفحه ١٧ :
مقدمة المركز
إن دراسة سيرة الأئمة المعصومين عليهمالسلام تعتبر من الاسس القويمة للبناء الفكري
الصفحه ٥١ : السلطة شيعة الإمام باعتبارهم
قاعدته ، ولاحقت أصحابه ورواد مدرسته باعتبارهم عمقة القادر على التأثير
الصفحه ١٤٩ :
ويسجد ، فأنام وانتبه وأنام وهو ساجد » (١).
٣ ـ الزهد
كان الإمام العسكري عليهالسلام مثالاً للزهد
الصفحه ٦٠ : حريصاً على محاصرة الإمام الهادي
عليهالسلام ووضعه تحت
الرقابة وعزله عن الجمهور المسلم الذي كان ينتفع به
الصفحه ٤٠ : ء الذين
زعموا الانتساب إلى الذرية الطاهرة في حين اجمع العلماء على كذبه ودجله وأنه دعيّ
لا غير (٢).
ويؤيد
الصفحه ١٩٤ : إلى رسائله ووصاياه
التي قدمناه بعضها ، تعتبر خير دليل على متابعة الإمام عليهالسلام لأصحابه وإشرافه
الصفحه ٨٢ : وأمثاله منه ـ وتلك كلمة حق أمام سلطان جائر ... لكن المتوكل
تمادي في طغيانه ـ فقال للمغنين : غنوا جميعاً
الصفحه ١١٦ : لشهرة السيد محمد بن الإمام الهادي
عليهالسلام في كتب
الانساب والتاريخ والحديث. وله اخت واحدة مختلف في
الصفحه ٨٣ : ، واستمرت خلافته ستة أشهر ويومين
، ولم تشر هذه الفترة القليلة إلى أي بادرة سوء من المنتصر تجاه الإمام
الصفحه ٥٧ : موقف الحاكمين من بني العباس على انفراد حسب التسلسل التاريخي ، وقد
ذكرنا أن الإمام العسكري عليهالسلام
الصفحه ٢٠٩ : ، مؤكدين على ما يقوّي هذا الاحتمال وهو كون الإمام عليهالسلام في سن الشباب ، وأوج الصحة والقوة
والعنفوان
الصفحه ١٤٢ :
سأل السلطان أن يدعو
الإمام عليهالسلام إلى بيته
ليشارك في مناسبة خاصة يدعو فيها لولديه بالسلامة
الصفحه ١٣٧ :
الفصل الخامس
منزلته
عليهالسلام ومكارم أخلاقه
منزلته عليهالسلام:
حظي الإمام العسكري