الصفحه ١٣٠ : الله ابن خاقان : يا بني ذاك إمام الرافضة ، ذاك الحسن ابن علي المعروف بابن
الرضا. فسكت ساعة ، ثم قال
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام
ثلاثة أدوار سيئة :
١ ـ ادعاء الإمامة بعد أخيه الحسن عليهالسلام كذباً وزوراً ، ولهذا خرجت عن
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الرابع
امامته
عليهالسلام
قال الشيخ المفيد : كان الإمام بعد أبي الحسن
علي بن محمد
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام ذلك حتى أنه حدد تاريخه بالضبط ، كما
في حديث أبي غانم ، قال : «
سمعت أبا محمد الحسن بن علي
الصفحه ١٩٢ :
قال سبط ابن الجوزي
في ترجمة الإمام عليهالسلام
: « كان عالماً ثقة ، روى الحديث عن أبيه عن جده
الصفحه ١٠٢ : الإمام العسكري عليهالسلام عدّة مرات ، فقد روي أنه سُلّم إلى نحرير
، وكان يضيق عليه ويؤذيه ، فقالت له
الصفحه ١٨٩ : صلىاللهعليهوآله
عشر حسنات ، احفظوا ما وصّيتكم به وأستودعكم الله ، وأقرأ عليكم السلام »
(١).
٧
ـ الصلوات على
الصفحه ٩٣ : خرج توقيع من الإمام العسكري
عليهالسلام يؤكد عزم
المعتز على قتل الإمام عليهالسلام
قبل أن يُولَد له
الصفحه ٣٦ : في دير العاقول بعد أن استولى على واسط (٤) ، وسيطر الحسن بن زيد العلوي على
طبرستان وأسس الدولة العلوية
الصفحه ٨٤ :
الحسن والحسين ابني علي بن أبي طالب عليهالسلام.
وذكر أن المنتصر لمّا ولي الخلافة كان
أول ما أحدث أن
الصفحه ٢٧ :
صالح بن وصيف التركي
على أحمد بن اسرائيل الكاتب وزير المعتز ، وعلى الحسن بن مخلد صاحب ديوان الضياع
الصفحه ٥٩ : الأثير على النيل من أمير المؤمنين عليهالسلام
وعموم أهل البيت أمام أحد سلاطين بني العباس ، لولا علمهم
الصفحه ٧٤ : الدين العاملي : ١٣٧.
(٣) هو أبو الحسن ، علي
بن محمد بن نصر بن منصور ابن بسّام ، المعروف بالبساّمي ، أو
الصفحه ٢٠ : التي قام بها على
__________________
(١) ينابيع المودة /
القندوزي ٣ : ١٢٠.
(٢) تذكرة الخواص / سبط
الصفحه ٦٦ : أبي الحسن الثالث من يحيى بن هرثمة في سنة ٢٤٣ ه (١) ، وواضح أن هذا هو تاريخ أخذ نسخة
الكتاب لا تاريخ