الصفحه ٥٩ : غير اليهود.
وأمّا المخصّص
بمبيّن فالمعروف من مذهب أصحابنا ، الحجيّة في الباقي مطلقا ، ونقل بعض
الصفحه ٦٩ :
النزاع فيما وكل المتكلّم تعيين أفراد المخرج والباقي الى المخاطب ، كما لو قال :
كل البيضات إلّا ثلاثة منها
الصفحه ١٣٦ : في الباقي ، إذ مرادنا من أصل العموم
أعمّ من الحقيقة الأوّلية أو الظهور الحاصل في الباقي.
وإن قلنا
الصفحه ١٨ :
قانون
إذا خصّ العامّ ، ففي كونه حقيقة في
الباقي أو مجازا أقوال (١).
وقبل الخوض في
المبحث ، لا
الصفحه ٢٧ : اثباتا ، بل هو تكلّم
بالباقي. ومعناه أنّه اخراج المستثنى ، وحكم على الباقي من غير حكم على المستثنى
هذا ما
الصفحه ٣٢ : الأمر ، فلا تناقض أيضا
، وهو المراد في التخصيص.
وبيانه : أنّ
القائل يسند الحكم أوّلا بالباقي ، ولكن
الصفحه ٣٦ : من جملتهم وإكرام الباقي ، فإنّه لا خلاف في صحّته وكونه حقيقة حينئذ.
ودعوى كون (٣) معنى هذا التركيب
الصفحه ٣٧ : يتعلّق بالباقي ، فلا بدّ من
التصرّف في لفظ العامّ بمعونة قرينة المخصّص.
والعضديّ أسّس هنا
أساسا جديدا
الصفحه ٤٤ : أن يكون على وجه خاصّ من كون المخرج أقلّ من
الباقي ، فلا بدّ من إقامة الدّليل عليه وإثبات الرّخصة فيه
الصفحه ٤٩ :
وظاهر هؤلاء أنّهم
يريدون أنّ مجموع التركيب حقيقة في إرادة الباقي ، وهكذا ما في معناه من التفصيلين
الصفحه ٥٠ :
وقد يقال (١) : إنّ إرادة الاستغراق باقية ، فلا يراد به الباقي حتى
يلزم الاشتراك على تقدير كونه
الصفحه ٦٢ :
ريب أنّ العامّ المخصّص سيّما مع ملاحظة عدم ذكر مخصّص آخر معه ، ينصرف منه الباقي
لكونه أقرب الى أصل
الصفحه ١١٨ :
فيبقى الدّليل في
باقي الجمل سالما عن المعارض. وإنّما خصّصنا الأخيرة لكونها أقرب ، ولأنّه لا قائل
الصفحه ١٧٠ : باقية الى يوم القيامة ، وإن لم يمتنع عقلا أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله أخبر خلفاءه بأنّ الحكم الفلاني
الصفحه ٥٨١ :
خصّص ففي كونه حقيقة في الباقي أو مجازا......................... ١٨
الغرض من وضع
الألفاظ المفردة ليس