الصفحه ٥٣٧ :
، وجعفر بن بشير.
ومنها : اعتماد
القمّيين عليه.
ومنها : وقوعه في
سند حصل القدح فيه من غير جهة
الصفحه ٥٤٤ :
والقرحة ، بأنّ
خروجه عن الأيمن علامة الحيض ـ كما في بعض النسخ ـ أو من الأيسر كما في الآخر
الصفحه ٩ : والصّفة والغاية ، أو كان بمنفصل في محصور قليل ،
فيجوز التخصيص الى الاثنين ، مثل : أكرم بني تميم الطّوال
الصفحه ٣٥ : كما ترى ، مخصوص في كتبهم بالاستثناء أو المخصّص المتّصل.
وزاد بعضهم (١) تجويز هذا القول في المخصّص
الصفحه ٥١ : :
إنّ هذا (١) إنّما يتمّ لو كان اللّفظ مستعملا في الباقى ، أمّا إذا
كان مستعملا في العموم وإرادة الباقي
الصفحه ١٢٨ :
بتقريب أن يقال :
إنّه موضوع للإخراج المخصوص ، وهو الإخراج عن الأخيرة فاستعمل في الإخراج المطلق
الصفحه ١٥١ : يحصل قرينة على إرادة خلاف الظاهر من نفس المتعارضين ، أو الخارج ، فبذلك
يندرج في الدّلالة المجازيّة
الصفحه ١٧٥ : مذهب الأصحاب العمل بالخاصّ وهو الأقوى لأنّه لا
يخرج عن أحد الأقسام السّابقة ، وقد عرفت في الكلّ رجحان
الصفحه ١٧٩ :
وصرّح بعضهم (١) بالفرق بين المطلق والنّكرة ، وقد بيّنا ما عندنا في ذلك
في مبحث العامّ والخاصّ
الصفحه ١٨٦ : ، فإن كان بضميمة حكم العقل لأنّ الطبيعة توجد في ضمن أيّ فرد يكون ،
والامتثال بها يحصل بالإتيان بأيّ فرد
الصفحه ٢٠٧ :
بل تكون حقيقة في
الأعمّ ، فإن قلنا بثبوت معنى عرفي لهذه التراكيب ، بأن يقال : المراد من أمثالها
الصفحه ٢٣٦ :
الإنصاف أنّ على هذه الطريقة لا يمكن الاطّلاع على الإجماع في أمثال زماننا (١) إلّا على سبيل النّقل ، وإن
الصفحه ٢٦٤ : الإجمالي بقوله ورأيه ، وقد بيّنّا
إمكان العلم الإجمالي كما يحصل في الضّروريات ، وأنّه يمكن العلم برأيه في
الصفحه ٢٧٥ : القول (١) عند التأمّل.
وقال في «المعالم»
(٢) بعد ما نقل كلامه إلى قوله : عدم الدّليل : وهذا الكلام
الصفحه ٢٩١ :
ولا يخفى ضعف هذا
الاعتراض ، فإنّ التخيير طريق في العمل للجاهل بالحكم ، لا قول في المسألة يوجب
طرح