الصفحه ٥٥٢ : ثم رحل والمعرس فرسخ من المدينة بقرب مسجد الشجرة بإزائه مما
يلي القبلة ـ ذكره في «الدروس». ففي الكافي
الصفحه ٢٥ : واللّازم.
وبالجملة ، فلزوم
كون الدلالة المطابقية مطابقة لإرادة اللّافظ الجارية على قانون الوضع ، كاف في
الصفحه ٣٣ : الفاضل عصام الدّين في حاشيته على «شرح الكافية» ، واختاره شريف
العلماء وجمع من تلاميذه كما عن الحاشية.
الصفحه ٤١ : .
(٣) الحجر : ٤٢.
(٤) بل كما في «الكافي»
عن الصادق عليهالسلام
: والله ما أراد بهذا إلّا الأئمّة وشيعتهم كما
الصفحه ٨٥ :
على ذلك (٢) مثل رواية سليم بن قيس الهلالي في «الكافي» عن أمير
المؤمنين عليه الصلاة والسلام حيث أجاب عن
الصفحه ٨٦ : الجواب عمّا
زاده بعضهم (٣) ، فنقول مضافا الى ما ظهر ممّا تقدّم : إنّ
__________________
(١) «الكافي
الصفحه ٨٨ : بيّنا ، لأنّ الظنّ بالعدم (٣) كاف ، بل يكفي أصالة العدم حينئذ ، ولم يظهر من حال صاحب
الأصل أو الأصلين
الصفحه ٩٢ : ذلك سهلا عندنا من جهة تأليف الكتب المبوّبة مثل «الكافي» و «التهذيب» و «الإستبصار»
وزاد في ذلك إعانة
الصفحه ٩٩ : إجمالا إذا توجّه العقل بذلك المفهوم
العامّ نحوها ، والعلم الإجمالي كاف في الوضع ، فيكون الوضع عامّا
الصفحه ١٣٦ : يجب في إعمال أصل الحقيقة الظنّ بعدم
المخصّص ، بل عدم الظنّ به كاف. هذا مع انّا لو فرضنا التفحّص من
الصفحه ١٣٧ : به تمام الباقي لا نفس المدلول ، فلا دليل على تخصيص العدّة بالرجعيّات ،
وعدم ثبوت الإرجاع (٢) كاف
الصفحه ١٦٠ : لِيَنْفِرُوا كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
مِنْهُمْ طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ
الصفحه ٢٠٥ : / ١٦٨ و «الاستبصار» ١ : ٦٢ /
١٨٦ و «الكافي» ٣ : ٣٠ / ٤.
(٥) «عوالي اللئالي»
: ١ / ١٩٦ ح ٢ ، «مستدرك
الصفحه ٢٢٤ :
المخرج بالعقل ،
وهو أيضا كاف في عدم الإغراء.
ولو فرض تعقّله
للعموم وعدم تعقّله للتخصيص إلّا بعد
الصفحه ٢٣٦ : عليهالسلام.
(٢) راجعه ٢ / ٦٠٣
(٣) كما في «أصول
الكافي» كتاب الحجة الباب ٥٨ ، ح ١ ـ والباب ٦١