الصفحه ٤٥٣ :
__________________
(١) ٢ / ٥٣٧.
(٢) كأبي بكر في
رواية اختلقها على النبي صلىاللهعليهوآله
: نحن معاشر الأنبياء لا نورّث ، ما
الصفحه ٤٠٥ :
إلّا في انتفاء الشرط.
(٢) معاشر الأصوليين.
(٣) هذا مع وجود
قرينة في المقام حالية أو مقالية ، ولكن
الصفحه ٤٦٨ : عن تلك الكيفية هو المعاشرة المطّلعة على تلك الملكة يقينا أو ظنّا أو
شهادة عدلين.
والمختار
الصفحه ٥٠٢ : ء المزكّون عرفوا العدالة من جهة المعاشرة أو بشهادة العدلين ، وأنّى
للمشترط بإثباته (٣).
واحتجّ من اعتبر
الصفحه ٣٣٩ : ولا تشاكلوا ما شاكل به أعدائي فتكونوا أعدائي كما هم اعدائي. واعلم انّ
منها ما اتصل الى أحد الانبياء أو
الصفحه ٥٦٣ : الأنبياء عليهمالسلام.
وقيل : لم يكن
متعبّدا بشيء.
وقيل : كان
متعبّدا بشريعة من قبله على اختلاف في
الصفحه ١٨٧ : .
(٣) القصص : ٢٠.
(٤) أي في الانشاء
فيما لم يرد التعيين.
(٥) اسم نبيّ من
أنبياء بني اسرائيل. وفي «المجالس
الصفحه ١٩٩ : (٥).
__________________
(١) النساء : ٢٤.
(٢) الأنبياء : ٩١ ،
التحريم : ١٢.
(٣) كما نقل انّه سئل
عن أحد من العلماء عن علي وأبي
الصفحه ٣٠٤ : عدم قيام دليل على بطلان قولهم ، كما استدلّ بعضهم
على إثبات الصّانع ووحدته باتّفاق الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٥٣٤ : ، كتاب البشارات ، كتاب الأنبياء ، كتاب
النوادر ، رسائل علي بن أسباط.
(٢) كتاب الحسين بن
عبيد الله
الصفحه ٥٣٧ : (١).
ومنها : وجود
الرّواية في «الكافي» و «الفقيه» لما ذكرا في أوّلهما (٢) ، وما وجد في كليهما فأقوى ، وإذا
الصفحه ٩١ : التخصيص أيضا.
وجوابه : المنع.
ثمّ إنّ مطلق
الظنّ كاف (٢) ، وإلّا فيشكل الأمر لتفاوت مراتب الظنون ، بل
الصفحه ٣١٦ : فرض ورود حديث صحيح
__________________
(١) «روضة الكافي» :
٨ / ٣١٢ ح ٤٨٥.
(٢) «الكافي
الصفحه ٣٣١ :
وقال ابن الأثير
في «نهايته» في الحديث : «نزل القرآن على سبعة أحرف كلّها كاف شاف» ، أراد بالحرف
الصفحه ٣٣٢ : كلّ قسم منها كاف شاف وهي أمر وزجر وترغيب وترهيب وجدل ومثل وقصص» (١).
ومثلها روى
العامّة عن النبيّ