الصفحه ٣٢٣ :
نزولها : كنتم خير
أئمّة ، أي الأئمّة من أهل البيت عليهمالسلام (١).
ومنها : الأخبار
المستفيضة في
الصفحه ٨٦ :
الله صلىاللهعليهوآله وفي آخرها : «فإنّ أمر النبيّ صلىاللهعليهوآله مثل القرآن ، منه ناسخ
الصفحه ٣٢٤ : (٢) وأمثاله ممّا يدلّ على ثبوت شيء آخر نقص من هذا القرآن
الذي في أيدينا ، بأنّ المراد ما نقص المعنى وتغييره
الصفحه ٣٢٥ : .
ثمّ ذكر السيّد
الاختلاف في القرآن الواقع في أزمان القرّاء ، وذلك أنّ المصحف الذي دفع إليهم خال
من
الصفحه ٣٣٦ : النهشلي ولاء (٩٥ ـ ١٩٣ ه)
(٤) لاشتراط التواتر
في القرآن كما نقل وبهذا أيضا قال النووي في «شرح المهذب
الصفحه ٣٣٤ : التبعيض في السّورة لأنّ البسملة ليست من القرآن رأسا ، هذا
كما في الحاشية.
(٣) ص ١٣٧ «المقاصد
العلية
الصفحه ٤٤٥ : من أهل الذكر الرّاسخون في العلم ،
وإلّا فمن فسّر القرآن برأيه فقد كفر. وفي رواية اخرى من فسّر القرآن
الصفحه ٥٢٣ : الأخبار في غاية الكثرة.
فإذا ذكر الإمام عليهالسلام لفظ القرء في بيان العدّة وفهم الرّاوي بقرينة المقام
الصفحه ٣١٨ : أنّه يجوز العمل في القطعيّات منه دون الظواهر
المحتملة للنسخ والتخصيص وغيره.
ففيه : ما مرّ من
أنّ محلّ
الصفحه ٣٣٣ :
نعم روى في «الخصال»
عن عيسى بن عبد الله الهاشمي عن أبيه عن آبائه قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٣٧ : الواحد قام الدّليل عليه
بخلاف الكتاب ، وذلك كقراءة ابن مسعود في كفّارة اليمين ، فصيام ثلاثة أيّام
الصفحه ٥٤١ : الرحمن في «غريب القرآن مع
الحديث».
(٣) ومن أمثلته حديث
: جعلت لنا الأرض مسجدا وترابها طهورا. فهذه
الصفحه ١٩٧ :
أوّل الأمر كالقرء
، أو بسبب الإعلال كالمختار (١) أو بسبب الاشتراك المعنوي وهو فيما لو أراد منه
الصفحه ٥٣٤ :
جرى ابن بابويه في «من لا يحضره الفقيه» فحكم بصحّة ما أورده فيه مع عدم كون
المجموع صحيحا باصطلاح
الصفحه ٣١٩ :
الأخبار عن هذا
الحكم ، بخلاف الكتاب ؛ فهو من أغرب الدّعاوي.
فنحن نقول في
الكتاب نظير ما قلناه في