الصفحه ٤٤٥ : من أهل الذكر الرّاسخون في العلم ،
وإلّا فمن فسّر القرآن برأيه فقد كفر. وفي رواية اخرى من فسّر القرآن
الصفحه ٥٢٣ : الأخبار في غاية الكثرة.
فإذا ذكر الإمام عليهالسلام لفظ القرء في بيان العدّة وفهم الرّاوي بقرينة المقام
الصفحه ٣١٨ : أنّه يجوز العمل في القطعيّات منه دون الظواهر
المحتملة للنسخ والتخصيص وغيره.
ففيه : ما مرّ من
أنّ محلّ
الصفحه ٣٣٣ :
نعم روى في «الخصال»
عن عيسى بن عبد الله الهاشمي عن أبيه عن آبائه قال : قال رسول الله
الصفحه ٣٣٧ : الواحد قام الدّليل عليه
بخلاف الكتاب ، وذلك كقراءة ابن مسعود في كفّارة اليمين ، فصيام ثلاثة أيّام
الصفحه ٥٤١ : الرحمن في «غريب القرآن مع
الحديث».
(٣) ومن أمثلته حديث
: جعلت لنا الأرض مسجدا وترابها طهورا. فهذه
الصفحه ١٩٧ :
أوّل الأمر كالقرء
، أو بسبب الإعلال كالمختار (١) أو بسبب الاشتراك المعنوي وهو فيما لو أراد منه
الصفحه ٥٣٤ :
جرى ابن بابويه في «من لا يحضره الفقيه» فحكم بصحّة ما أورده فيه مع عدم كون
المجموع صحيحا باصطلاح
الصفحه ٣١٩ :
الأخبار عن هذا
الحكم ، بخلاف الكتاب ؛ فهو من أغرب الدّعاوي.
فنحن نقول في
الكتاب نظير ما قلناه في
الصفحه ١٦٦ :
وفيه ما لا يخفى ،
إذ ذكر ذلك ابن الحاجب ومن تبعه في مقام بيان جواز تخصيص الكتاب بالكتاب ، وكلامهم
الصفحه ٤٨٠ :
نرجع إلى القرائن الخارجية ، إذ لعلّهم عملوا بها لاعتمادهم على القرائن الخارجية
لا لكون الرّواية في حال
الصفحه ٤٦٥ :
الفطحيّة (٢) ، والواقفية (٣) ، والناووسية (٤) ، وغيرهم (٥) فقال الشيخ أيضا في «العدّة» (٦) : إن كان ما رووه
الصفحه ٥٢٦ : الإمام عليهالسلام ، بل وكذلك أيضا لو كان ممّا دلّ عليه بالإشارة أيضا : مع
إشكال فيه لحصول الغفلة ووجود
الصفحه ٥٧٨ : ورؤياه
في آخر الزمان على سبعين جزء من أجزاء النبوّة.................... ٥٦٩
صلّوا كما
رأيتموني أصلّي
الصفحه ٥٧٩ : القرآن على
سبعة أحرف كلّها كاف شاف................................... ٣٣١
نزل على حرف واحد
من عند