الصفحه ٥١٢ : الصدوق أيضا وتضعيف النجاشي (٢) ، وقول ابن الغضائري فيه : بأنّه كان فاسد المذهب ضعيف
الرواية لا يلتفت إليه
الصفحه ٣٠٨ :
هل هي من القرآن
أم لا ، فهذا نقل قطعيّ بالظنّيّ.
قلت (١) : ليس ما نحن فيه من هذا القبيل ، بل من
الصفحه ٣٢٦ : في
علماء المسلمين والعاملين [والعالمين] بالقرآن أرجح منهم ، مع أنّ زمان الصّحابة
ما كان هؤلاء السّبعة
الصفحه ٣١٢ : الكلام الفصيح لمقتضى المقام وهو لا يعلم
إلّا بمعرفة المعاني.
والقول : بأنّ
العرب كانت تتوقّف في فهم
الصفحه ١٥٨ : المقال ، أو كانت مقترنة بالقول منفصلة (٣) عن ظاهر القرآن أو لم تكن مقترنة بها ولم يكن حينئذ وقت
الحاجة
الصفحه ٣١٠ : الحكيم والذي يقال له أيضا القرآن وهو في الأصل
مصدر كغفران ومعناه الجمع يقال : قرأت الشيء قرآنا أي جمعته
الصفحه ٣٠٧ :
قراءة اللّفظ
وإعرابه ، وإلّا فالظاهر من الاجتماع على القول هو الاجتماع على مؤدّاه ومفهومه ،
ومع
الصفحه ١٣٣ : الواقع بين المجيب
وخصمه في وضع الضمير. هذا كما في الحاشية.
(٢) هذا اسم لأنّ في
قوله : انّ في معنى كون
الصفحه ٤٢٩ :
__________________
(١) الظاهر كونه
مثالا للمنفي في قوله : لا من حيث الظنّ الحاصل بهما ، هذا ولعلّ المراد من غير
الفتوى والاقرار
الصفحه ٢١٣ : : (صَفْراءُ فاقِعٌ
لَوْنُها ...)(٢) إلخ. فإنّه بيان للبقرة في قوله تعالى : (أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً)(٣) على
الصفحه ٤٦٣ : أئمّتنا عليهمالسلام ، إذا لم يكن في روايات الأصحاب ما يخالفه ولا يعرف لهم
قول فيه ، لما روي عن الصادق
الصفحه ٤٧٨ : ما رواه في حال تخليطه ، وكذلك
القول في أحمد بن هلال العبرتائي (٤) وابن أبي
الصفحه ٢٧٧ : ء كما هو قوله في المسألة السّابقة.
(٣) حيث قال : وممن
اطّلع على هذا الذي بيّنه وحققه من غير تقليد
الصفحه ١١٩ : بالباقي بالأصل ، فليس
هذا من القول بالاختصاص بالأخيرة في شيء.
أقول : ويمكن
تصحيح الاستدلال على كلا
الصفحه ٦٠ : .
__________________
(١) كإنبائه عن غيره
كما في قوله تعالى : (فَاقْتُلُوا
الْمُشْرِكِينَ)
(التوبة : ٥) ، فإنّه ينبئ عن الحربي