الصفحه ٤٤ :
الاستثناء من
النفي إثبات بعنوان الحقيقة لأجل التبادر وبالعكس ، وهكذا. والقدر الذي تيقّن
ثبوته من
الصفحه ١٠٧ :
وضع تلك الأدوات
خصوصيّة إخراج خاصّ ، بل تصوّر عموم معنى الإخراج ووضع تلك الألفاظ لكلّ واحد من
الصفحه ١٠٨ :
اضرب غلماني والق
أصدقائي إلّا واحدا ، فإنّ إخراج الواحد من كليهما محال ، إذ لفظة واحد موضوعة
لمفرد
الصفحه ١١٣ :
قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ
فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ
الصفحه ١٥٩ : العمل بخبر الواحد فيما كان هناك
عامّ من الكتاب ، فلم يعلم انعقاد الإجماع على حجّية ظاهر الكتاب وعامّه
الصفحه ١٧٣ : . ومرجع هذا الاستدلال الترجيح من جهة قوّة الدّلالة بسبب النصوصيّة وإن لم
يكن قطعيّا في معناه كما أشرنا
الصفحه ١٩٣ :
المثال الثاني أيضا بإرادة الماهيّة أيضا كما بيّنا سابقا (١) ، فلا حاجة الى جعله من باب العهد الذّهني ، مع
الصفحه ٢٠٠ :
وذهب السيّد
المرتضى رحمهالله (١) وجماعة من العامّة الى إجمالها بسبب اشتراك اليد بين
جملتها وبين
الصفحه ٢٥٤ :
ومنها : قوله
تعالى : (فَإِنْ تَنازَعْتُمْ
فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ)(١) فإنّ
الصفحه ٢٩٧ :
الآحاد في زماننا
من جهة المتن والسّند والدلالة وغيرها من الوجوه (١) كلّها بالدليل من إجماع أو غيره
الصفحه ٤٠٢ :
قبيح ـ بلا خلاف
فيه من أصحابنا ، إلّا ما نقل عن ابن قبّة (١) ، وتبعه جماعة من الناس (٢) تمسّكا
الصفحه ٤١١ :
ولا ريب أنّه لا
يعلم في هاتين الصّورتين كون خصوص أحد الحكمين من الشارع (١) ، بل يحتمل أن يكون كلّ
الصفحه ٥١٤ :
الاشتهار كسلمان
وأبي ذرّ ، أو من جهة المزكّيين اللّذين عاشرا الرّاوي ، ومع ذلك فلم يميّزوا
بينهم
الصفحه ٥٤٠ :
ومنها : العالي
الإسناد ، وهو القليل الوسائط (١).
ومنها المعنعن ،
وهو ما يقال في سنده ، فلان عن
الصفحه ٥٥١ :
منها : جلسة
الاستراحة (١) ، وهي ثابتة من فعله عليهالسلام وبعض العامّة زعم أنّه عليهالسلام إنّما