الصفحه ٣٣٤ :
الثاني رحمهالله قال في «شرح الألفية» (٣) : واعلم أنّه ليس المراد أنّ كلّ ما ورد من هذه القراءات
متواتر
الصفحه ٢٣٢ : صاحب «الاتحاف في شرح روضة الناظر» ٢ / ١١٥٤.
(١) لعلّ المراد
استدلالهم بقضاء العادة على حقيقة اجتماع
الصفحه ٢١٣ : تسميته بالمبيّن إما أن يكون من باب
المسامحة أو من باب ضيّق فم الركيّة. هذا كما أفاده في الحاشية
الصفحه ٣٠٥ :
__________________
(١) وهو الفاضل السيد
صدر الدّين في حاشيته على شرحه على «الوافية» هذا كما في حاشية بهاء الدين القمي ،
وفي
الصفحه ٣٠٦ : » و «الإيضاح» في شرح «المفصّل»
للزمخشري ، و «الأمالي المعلّقة عن أبي الحاجب» في الكلام على مواضع من الكتاب
الصفحه ٣٣٦ : النهشلي ولاء (٩٥ ـ ١٩٣ ه)
(٤) لاشتراط التواتر
في القرآن كما نقل وبهذا أيضا قال النووي في «شرح المهذب
الصفحه ٣٥٩ : ما ذكرنا لا ما ذكره التفتازاني ، فإنّه قال في شرح هذا الكلام : المسألة
لفظية أي لغوية لا يتعلّق بعلم
الصفحه ٣٨٢ : ،
التعريف الذي اختاره السيّد عميد الدين رحمهالله في «شرح التهذيب» حيث قال : هو في الاصطلاح عبارة عن خبر
الصفحه ٢١ : .
فاعلم أنّ
العلّامة الحلّي قدسسره في «شرح منطق التجريد» بعد ما أورد الإشكال المشهور على
حدود الدّلالات
الصفحه ٨٤ : .
__________________
(١) وهو المدقّق
الشيرواني.
(٢) وهو السيد صدر
الدّين في «شرح الوافية» كما عن الحاشية.
(٣) وهو الفاضل
الصفحه ٥٠٦ : الثاني رحمهالله (٤) وقبله السيّد عميد الدّين في «شرح التهذيب» وهو الأقوى.
حجّة الأوّلين :
أنّه (٥) إن
الصفحه ٤٠٨ : ) ، كما في «شرح
الألفية» للمكودي ولابن عقيل.
الصفحه ٥٤٠ : المرسل مردود بإجماع السّلف كما في «شرح مسلم للنووي».
(٣) في «الرعاية»
للشهيد الثاني ذكره المدرج بغير
الصفحه ٣٢١ : اليوم فممّا لا شكّ فيه ولا شبهة
تعتريه ، لكن تواتر جميع ما نزل على محمّد صلىاللهعليهوآله ، غير معلوم
الصفحه ٣٤٧ :
كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ.)(١) فإنّ الكفّار حصروا إخبار النبيّ صلىاللهعليهوآله عن الحشر والنشر ، أو عن