الصفحه ٥٢٨ :
أوله ، وتشديد ثانيه ، مقصور ، ويعرف بدير مرماري السليخ ، قال الشابشتي : هو على
ستة عشر فرسخا من بغداد
الصفحه ٨٦ :
أوله ، وسكون ثانيه ، وياء مخففة ؛ والثّني من كل نهر أو جبل منعطفه ، ويقال :
الثني اسم لكل نهر ، ويوم
الصفحه ٢١٨ : : إني أولى بالشهادة وإن الذي أخرجني من الحثمة لقادر على أن يسوقها اليّ ،
وقال مهاجر بن عبد الله المخزومي
الصفحه ٢٣١ : غبّا تزدد حبّا ، فقلت : أبو محمد لم يسمع هذه الثلاثة
الأحاديث من هؤلاء ، فغضب ، فقلت لأبي زرعة : فأيش
الصفحه ٢٧٣ : ينتهي إلى
مزج ، وبين النقيع والمدينة عشرون فرسخا ، وقيل : عشرون ميلا ، ويجوز أن يكون أصله
من الحضر وهو
الصفحه ٤٠٩ : القاسم عبد الله بن محمد بن إبراهيم بن إدريس الشافعي وغيره.
خَوِيٌّ : بفتح
أوله ، وكسر ثانيه ، وتشديد
الصفحه ٤١٤ :
وخيم : موضع
بالجزيرة يذكر مع عرعر يشرفان على القبلة من حماس. ويوم ذي خيم : من أيام العرب ،
قال
الصفحه ٢٦ : تعالى
وعلما أنه لا يأتي الخير إلا من عنده ولا يصرف السوء غيره ، فبينما أنا كذلك إذ
تبادر إليّ الغلمان
الصفحه ٤٩ : بخط أبي منصور
الجواليقي فيما نقله من خط ابن الفرات بالثاء المثلثة في أوله ، والصواب عندنا
تنعة كما
الصفحه ١٤٤ : نونان ، الأولى مكسورة بعدها ياء ، وهي صغانيان : بلاد بما وراء
النهر من بلاد الهياطلة ، وقد ذكرنا ما
الصفحه ١٦٢ :
مما يلي مكة ، وليست العقبة التي نسبت إليها الجمرة من منى ، والجمرة الأولى
والوسطى هما جميعا فوق مسجد
الصفحه ١٨٢ : واحد ، بعد الزاي جيم ، وفي الأولى نونان : وهو اسم كورة واسعة من
كور بلخ بخراسان ، وهي بين مرو الروذ
الصفحه ٢٤٠ : ء : من قرى منبج من أرض
الشام ، بها كان مولد أبي عبادة الوليد بن عبيد البحتري الشاعر في سنة ٢٠٠ في أول
الصفحه ٤٦٤ :
لبنان وأنّ ركوبه في السفينة كان من عين الجرّ من ناحية البقاع ، وقد روي عن كعب
الأحبار : أن أوّل حائط وضع
الصفحه ٤٨١ : سنة خمس وستمائة.
الدُّورُ : بضم
أوله ، وسكون ثانيه : سبعة مواضع بأرض العراق من نواحي بغداد ، أحدها