الصفحه ٣٧ :
به صيفهم وربيعهم إذا مطروا ، وهي من ديار بني سليم ؛ عن نصر.
تَقُوعُ : بفتح
أوله ، وضم ثانيه ، وسكون
الصفحه ٤٣٥ : والباء وما يليهما
دَبا : بفتح أوله
، والقصر ، والدّبا : الجراد قبل أن يطير ، قال الأصمعي : سوق من
الصفحه ٥٠٠ :
دير باعنتل : من
جوسية على أقل من ميل ، وجوسية من أعمال حمص على مرحلة منها من طريق دمشق ، وهو
على
الصفحه ١٨٠ : ء ؛ وإياه أراد أبو صعترة البولاني بقوله :
فما نطفة من حبّ
مزن تقاذفت
به جنبتا
الصفحه ٢٠٦ : : بالضاد
معجمة : من رمال الدهناء ، والحاضر في الأصل خلاف البادي ، والحاضر الحي العظيم ،
يقال حاضر طيّ
الصفحه ٤٢٢ :
دارُ الطَّواوِيسِ
: بدار الخلافة المعظمة ببغداد من بناء المطيع لله.
دارُ عُمارةَ : في
موضعين
الصفحه ١٠ :
يوم واحد ، قيل :
سمّيت بتبالة بنت مكنف من بني عمليق ، وزعم الكلبي أنها سميت بتبالة بنت مدين ابن
الصفحه ٢١ : إسرائيل الذي يلي أيلة ، وهذا قبل أرض الشام ، فكيف يقال إنه قريب من
العراق وبينهما مسيرة شهر وأكثر؟ وقال
الصفحه ٢٤٤ : والإسلام لكونهم سكان الحرم ، وقد علموا أن ما دون المنار من الحرم وما
وراءها ليس منه ، ولما بعث النبي ، صلى
الصفحه ٤٥٢ :
هناك معروفة ، وذلك في سنة ٧٦ ، وهي من عمل باجة بينها وبين طبرقة.
دَرْوَازَق : بفتح
أوله ، وسكون ثانيه
الصفحه ٥٣٣ : من بعض ، والله أعلم.
دير مُرَّان : بضم
أوله ، بلفظ تثنية المرّ ، والذي بالحجاز مرّان ، بالفتح ، قال
الصفحه ١٩٤ : : وسمي به قرية كبيرة من نواحي
الموصل على دجلة ، وهي أول منزل لمن يريد بغداد من الموصل ، وعندها مرج يقال
الصفحه ٢٥٤ : الغليظ من الأرض ، وقال ابن شميل : الحزن
أول حزون الأرض وقفافها وجبالها وقوافيها وخشنها ورضمها ، ولا تعدّ
الصفحه ٢٨٠ :
: خرجت من بغداد من نهر المعلّى ومن بغداد من الكرخ ودخلت بغداد فابتعت كذا من
الكرخ من بغداد ، ولو لا ذلك
الصفحه ٣١٠ : ، بتشديد النون مع فتح أوله ، رمل بين مكة والمدينة قرب بدر ،
وهو كثيب عظيم كالجبل ، قال ابن إسحاق في مسير