الصفحه ٣٦ : الله الرحمن الرحيم ، هذا كتاب من حبيب بن
مسلمة لأهل تفليس من رستاق منجليس من جرزان الهرمز بالأمان على
الصفحه ٧٥ : مكسورة : موضع في شعر الشّمّاخ.
ثُرَامُ : بالضم ،
وهو في كتاب نصر ثرام : ثنيّة في ديار بني الإواس بن
الصفحه ١٠١ :
ذكره الله عز وجل
في كتابه العزيز ، وهو بالأردن الأكبر بين بانياس وطبرية على اثني عشر ميلا من
طبرية
الصفحه ١٠٦ :
، فلما وصل الكتاب إلى الشريف الخارجي أجاب عن الشريف حميد ابن الأنف ، ولما وصل
كتابه إلى الفقيه أبي
الصفحه ١٢١ : صول وبادره بالصلح على أن يؤدي الجزية ويكفيه حرب جرجان ،
وسار سويد فدخل جرجان وكتب لهم كتاب صلح على
الصفحه ١٣٩ : عبدويه تلميذ الشيخ
أبي إسحاق الشيرازي ، وبها قبره يستسقى به ، وله تصانيف في أصول الفقه ، منها كتاب
الصفحه ١٩١ :
الهاء : من مياه عمرو بن كلاب بنجد ، كذا في كتاب أبي زياد وأخاف أن يكون الخوّة ،
بالخاء ، والظاهر الجيم
الصفحه ١٩٣ : وكتب
بانتخابه ، وهو حسن الحديث بمرة ، وصنف على كتاب مسلم بن الحجاج ، ومات بجوين سنة
٣٢٣ ، وأبو محمد عبد
الصفحه ١٩٥ : مهملة : من قرى مرو ويقال لها سر يكباره فعرّب فقيل جياسر ، كذا في
كتاب أبي سعد ، منها أبو الخليل عبد
الصفحه ٢٠٥ :
حاسم : بالسين
مهملة : موضع بالبادية ، حكاه الحازمي عن صاحب كتاب العين.
حاصُورَا : في
كتاب العمراني
الصفحه ٢٠٧ : المدينة وخيبر ذكره في غزوة خيبر من كتاب الواقدي ، وقصته مذكورة
في مرحب.
الحاطمة : من
أسماء مكة ، سميت
الصفحه ٢٥٢ : التي يخلص إليها البرد حزّ
السراة ، وهي معادن اللازورد بين تهامة واليمن ، وفي كتاب الأصمعي : أول
الصفحه ٢٥٤ :
الحِزْمِرِيَّة : بالكسر
: منسوب إلى قوم الحزمرية من أيام العرب.
حَزْنٌ : بالنون ،
قال صاحب كتاب
الصفحه ٣١٠ : ء ، إذا بدت
خدام النّسا
مسّته لم يتغير
في أبيات ذكرت في
لبّى ، وفي كتاب نصر
الصفحه ٣١٢ : ، وإياها عنى ابن أبي حفصة ، وكان نعت
ما كان بين اليمامة ومكة ماء السلوليين ذات الحمات ، وفي كتاب الأصمعي