الصفحه ٤٩٨ : السين المهملة ، وكاف مضمومة ، وآخره نون : وهو بالحيرة راكب
على النجف ، وفيه قلالي وهياكل ، وفيه رهبان
الصفحه ٥٠٠ : صحّ
فلا شيء أعجب منه.
دَيْرُ بَسّاك : بفتح
الباء الموحدة ، وتشديد السين المهملة ، وآخره كاف : هو حصن
الصفحه ٥١٢ : الكاف ، مقصور : هو دير بالرّها بإزائه تلّ يقال له تل زفر بن
الحارث الكلابي ، وفيه ضيعة يقال لها الصالحية
الصفحه ٥٣٠ :
دير الكلا
ب ومن فيه من
راهب ذي أدب
دَيرُ كومَ : بضم
الكاف ، وسكون الواو
الصفحه ٥٣٨ :
مَلْكِيسَاوَا : بالفتح ثم السكون ، وكسر الكاف ، وياء مثناة من تحتها ، وسين
مهملة : مطلّ على دجلة فوق الموصل
الصفحه ٥٤٣ : ثانيه ، وزاي ، وآخره كاف : من قرى سمرقند ، قال الإصطخري : ديزك من
مدن أشر وسنة بها مرابط أهل سمرقند ودور
الصفحه ١٦٠ : حياته بذلك ، وصنف كتبا في علم
الحديث حسانا مفيدة ، منها كتاب الكمال في معرفة الرجال ، يعني رجال الكتب
الصفحه ٣٤٢ :
ولابني أخيه محمد ويوسف ابني أردشير بن يوسف في سلخ ربيع الآخر سنة ٥٧١ ، وذكر أن
له من التصانيف كتاب
الصفحه ١٥١ : ، وقال نصر بن حماد في كتاب الذال المعجمة : أسهل من جلذان
حمى قريب من الطائف ليّن مستو كالراحة ، وقال
الصفحه ٤٦٦ : مقابله وباب
الفراديس في دبر القبلة ، وذكر غيث بن علي الأرمنازي في كتاب دمشق على ما حدثني به
الصاحب جمال
الصفحه ٥٤٠ : ابن يحيى كاتب المأمون يوما على بعض كتّابه فرماه بدواة كانت بين يديه ، فلما
رأى الدم يسيل ندم وقال
الصفحه ١٢٢ : عندكم كتاب ابن عدي؟ قلت : بلى ، قال : فيه كفاية لا
يزاد عليه ، وكان ابن عدي جمع أحاديث مالك بن أنس
الصفحه ١٥٨ : وجماء في البنيان فهو من النقص فيكون هو ، والله أعلم ، نحو
قولهم أشكيته إذا أزلت شكواه ، وأعجمت الكتاب
الصفحه ٢١٩ : منازل بني سليم إلى المدينة ،
فذلك الشقّ كله حجاز ، وقال الأصمعي أيضا في كتاب جزيرة العرب : الحجاز اثنتا
الصفحه ٩ :
تَبَالةُ : بالفتح
؛ قيل تبالة التي جاء ذكرها في كتاب مسلم بن الحجاج : موضع ببلاد اليمن ، وأظنها
غير تبالة