الصفحه ٤٠١ : كتاب
النوادر الممتعة لأبي الفتح بن جنّي : أخبرنا أبو صالح السليل بن أحمد عن أبي عبد
الله محمد بن العباس
الصفحه ٤٠٧ : الكتابة خونج : بلد
من أعمال أذربيجان بين مراغة وزنجان في طريق الري ، وهو آخر ولاية أذربيجان تسمّى
الآن
الصفحه ٤١٢ : ثانيه ، وسين مهملة ، وآخره قاف : اسم لابة أي حرّة معروفة ، وبئر
خيسق : بعيدة القعر ، وفي كتاب العين
الصفحه ٤١٤ : كتاب
الجامع. وذات الخيم : من بلاد مهرة بأقصى اليمن.
خَيْمَرٌ : من
بلاد غطفان ، قال عوف بن مالك القسري
الصفحه ٤٢٧ :
الشاعر :
إلى دارة الدّمون من آل مالك
دارة الدُّورِ : وضبطها
الهنائي في كتاب المنضّد بتشديد الواو
الصفحه ٤٣٢ : الفرزدق :
كأنّ تريكة من
ماء مزن
وداريّ الذكيّ
من المدام
وفي كتاب سيف
الصفحه ٤٣٣ : سنة ٤٨٨ ، والله أعلم.
داعِيَةُ : في
كتاب دمشق : عثمان بن عنبسة بن أبي محمد ابن عبد الله بن يزيد بن
الصفحه ٤٣٥ : الداهرية! وما
ناسب ذلك القول ، وهي ما بين المحوّل والسندية من أعمال بادوريا ، قال ابن الصابي
في كتاب بغداد
الصفحه ٤٣٧ : الدّبوسي ، وهو عبيد الله بن عمر
بن عيسى صاحب كتاب الأسرار وتقويم الأدلة ، وكان من كبار فقهاء أبي حنيفة وممن
الصفحه ٤٣٩ : لهم كتابا ، نسخته : هذا كتاب من حبيب بن
مسلمة الفهري لنصارى أهل دبيل ومجوسها ويهودها شاهدهم وغائبهم
الصفحه ٤٤٧ :
إبراهيم الأصبهاني يعرف بابن فنجويه في كتاب شيوخ مسلمة من تصنيفه يقال : إن
دراورد قرية بخراسان ، ويقال هي
الصفحه ٤٦٧ : حَتَّى زُرْتُمُ
الْمَقابِرَ) ، ثم حلف لأمها أنه قد أودعها المقابر فسكتت.
وحكى الجاحظ في
كتاب البلدان
الصفحه ٤٧١ : باقيه
فاقتسموه بينهم على سهام قد تراضوا بها ، فهو النوشاذر الذي يحمل إلى الآفاق ، هذا
كله منقول من كتاب
الصفحه ٤٧٧ : أهلها ، وقال
السمعاني في كتاب التحبير : أبو القاسم أحمد بن أحمد بن إسحاق بن موسى الدندانقاني
الصوفي
الصفحه ٤٨٢ : الراسبي وهرب وحمل معه مالا جليلا ،
وأنّ رجلا اجتاز بحامد بن العباس من قبل أبي عدنان ختن الراسبي ومعه كتاب