الصفحه ٢١١ : أبو عبيدة في كتاب المثالب : ولد
هاشم بن عبد مناف صيفيّا وأبا صيفي واسمه عمرو أو قيس وأمهما حيّة ، وهي
الصفحه ٢١٣ : ،
كأنها بعد سنين
خمس
وريدة (١) تذري حطام اليبس
خطّا
كتاب معجم بنقس
الصفحه ٢١٤ : ماء يقال
له خوّة للحارث بن ثعلبة ، وقال غيره : حبشي ، بالتحريك ، جبل في بلاد بني أسد ،
وفي كتاب
الصفحه ٢٢٧ : والمصيصة من المصلحة للمسلمين ، فأمر ببناء ذلك وأن يكون بالحدث ، وذلك في
سنة ١٦٢ ، وفي كتاب أحمد بن يحيى بن
الصفحه ٢٣٧ : ، وليس في كتاب
أبي المنذر حربة في بنى العنبر.
الحَرْبِيَّةُ : منسوبة
: محلة كبيرة مشهورة ببغداد عند باب
الصفحه ٢٤٠ : الزاهد في كتاب العشرات :
الحرد القصد والحرد المنع والحرد الغضب والحرد المباعد عن الأمعاء ، قال ابن خالويه
الصفحه ٢٤٥ :
بصاحة فحروس ،
درست من الاقعار
أي دروس؟
ذكر الحرار في ديار العرب
قال صاحب كتاب
الصفحه ٢٤٨ : ،
ولا من الحزن ،
إلا حرّة النار
وفي كتاب نصر :
حرة النار بين وادي القرى وتيماء من ديار غطفان
الصفحه ٢٥٠ : بعد ركائكا
حرَّةُ الوَبرَةِ :
بثلاث فتحات مضبوط في كتاب مسلم ، وقد سكّن بعضهم الباء : وهي على
الصفحه ٢٥١ : أحد سور آخر يشتمل على دور الخلافة
وبساتين ومنازل نحو مدينة كبيرة ، وقرأت في كتاب بغداد تصنيف هلال بن
الصفحه ٢٥٥ : الأصمعي خبر بنت الخس في كتابه وفسره فقال : الحزن حزن بني يربوع ، وهو قفّ
غليظ مسيرة ثلاث ليال في مثلها
الصفحه ٢٥٨ : رمل الغضا ، كأنه جمع حسلة
مثل ضربة وضربات ، وهو الشّوق الشديد ، وقال ابن دريد في كتاب البنين والبنات
الصفحه ٢٦٧ :
الحصير ومحيل
وفي كتاب الأصمعي
: ومن مياه نملي ترعى والحصير ، وهو جبل ، وأنشد :
تطاللت
الصفحه ٢٧١ : ودعاهم إلى نصرة الله وكتابه ، فانحازت طائفة من المسلمين إلى
زياد وجعل من ارتدّ ينحاز إلى حارثة ، فجعل
الصفحه ٢٧٢ : ، بينه وبين تهامة مرحلة ، تبيض فيه النّسور ، يسكنه بنو جشم بن بكر ،
وقال أبو المنذر في كتاب الافراق