الصفحه ١٢٤ : تغزّل فيه ابن الفارض فقال :
ما بين ضال
المنحنى وظلاله
ضل المتيم
واهتدى بضلاله
الصفحه ١٣٥ :
الفصل الثالث
والعشرون
في بيان إدارة الصحة العامة
وأوصاف مديرها المحبوب وإخوانه الأطباء الكرام
الصفحه ١٣٨ : ، وكان قصده حفظه الله أن يعرفني بجملة من
الأعيان الفضلاء فصنع تلك الوليمة التي كانت غاية في الإتقان كما
الصفحه ١٤١ :
كان مريضا فلم يكن في مقدرتي إجابة الدعوة كما أن رفيقي السيد فائق الأنصاري كان
منحرف الصحة أيضا فلم
الصفحه ١٤٧ : والمسلمين
في نظر الأغيار. ثم ودعني داعيا لي بالشفاء ثم عدت إلى سريري كما كنت قبل مجيئه
منتظرا فرج الشفاء من
الصفحه ١٦١ : إزاري فمن نازعني في ردائي أو إزاري القيته في النار وفي
رواية «قصمته ولا أبالي» ولما اشتدت وطأته على أهل
الصفحه ١٦٢ : أمامنا وهذا الجيش من خلفنا فماذا نصنع؟ فأوحى
الله إلى موسى أن اضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا
الصفحه ١٦٣ : عليهالسلام إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها فاذهب أنت وربك فقاتلا
إنا ها هنا قاعدون مع كونهم كانوا ستمائة ألف
الصفحه ١٦٦ :
الفصل الرابع
والثلاثون
في بيان أسماء بعض المستقبلين لنا في
محطة القدس الشريف
ثم واصلنا السير
الصفحه ١٧٢ :
وفي ثاني يوم
القدوم شرف أخونا في الدرس فقيه النفس العلامة المفضال المتحلي بمحاسن الخصال
الرحالة
الصفحه ٣١ : ، فطفق قومنا يسألونه عن مواطن العرب ، وهل هم في بعد عنا
أو قرب ، وقد عرفه خوينا حامد ابن عبد الله ، وبعد
الصفحه ٣٩ : ،
ومنعهم إياهم من مخالطة شاربيه ، فإن شرب الدخان ليس ضروريا ولا فطريا للإنسان ،
وشاربوه يدركون ضرره في
الصفحه ٦٤ : أكثر ، وشكري له أوفر وإني على دوام رضاه
أحرص ، ولو لا ثقتي به وبدينه ، وخوفي عليه وعلى ملكه ، ورجائي في
الصفحه ٦٩ :
يطبع عنده ، وقال
لي فضيلته : أنا محتاج إلى الوقت الذي أصرفه في هذه السبيل ، وحسبنا الله ونعم
الصفحه ٩٨ :
هذا كما وأنني
دعيت إلى قرية بيت دجن فشاهدت من أهلها ما يشرح الصدور ويزيد الحبور ، وقد نزلنا
في بيت