الصفحه ١٣ :
الأنبياء والمرسلين ، ومن تبعهم بإحسان.
وبعد ، فلما انقضى
عهد الحكومة التركية في ديار الشام ، وحلّت محلها
الصفحه ٢٢ :
مال ومن نشب
في الساعة الثالثة
والنصف «وقت الظهيرة» من هذا اليوم الخميس ١٣ جمادى الثانية ١٣٣٨
الصفحه ٤٢ :
النبي عليه الصلاة
والسلام كان يأكل مما يليه ، وفي هذا من الأدب ما لا يخفى ، ولو كانت الملاعق في
الصفحه ٤٣ :
والعادة ، وصرنا
نجد الراحة في ذلك بعد الآلام التي قاسيناها ، فالحمد لله رب العالمين.
وقد ظللنا
الصفحه ٤٤ : المولى منهم ، لكنت في أسوأ حال ، فالحمد لله الخبير
المتعال.
وأما الحوادث
والنوادر والفظائع أثناء الطريق
الصفحه ٤٧ : والمذكرات ، ولم نترك شيئا مهما إلا ذكرناه ، وعسى أن يكون الجواب إن
شاء الله وافيا بالمقصود ، شافيا لما في
الصفحه ٥٣ :
بالاغتسال في بيته
ولم أذهب للحمام إذ ليس عندي شيء من النقود ، وبعد الاغتسال وتغيير الثياب ، ذهبت
الصفحه ٥٨ : منشئ
المنار وتفسيره ، وفيها تلخيص لما عانيته في الرحلة
وللغرض منها ، وللموضوعات العامة التي جرت
الصفحه ٦٠ : المجاورة لهم ، تقيم الصلاة وتسأل عن أحكام الزكاة ، وذكروا
أنهم في حاجة إلى مرشدين ، يعلّمونهم من علماء نجد
الصفحه ٦٢ :
الثاني ابن قيم
الجوزية ، شرح كتاب أبي إسماعيل الهروي ، وكله علم وتحقيق في فن التصوف ، وتزكية
النفس
الصفحه ٦٥ : ومودته وغيرته ، ثم قلت : إن ما
تعدونه في إمامنا المحبوب من غيرته على الدين والأمة ، وحبه للإصلاح والدفاع
الصفحه ٧٧ : كريم الدين الشهير بالدقاق «في حين الميدان» مع
الخطابة والتدريس ، ثم تولى الإمامة ابن عمي الشيخ جميل
الصفحه ٩٦ : الغداء ، وكذلك تشرّفت برحاب صاحب «الصراط المستقيم»
(١) ، الشهير بالدفاع عن المسلمين الذي لا يخشى في الله
الصفحه ١٠٠ :
وحاشيتي بعين عنايته إنه قريب مجيب.
الفصل الرابع
في وداع الأقارب والأحباب
فوصلت القدس
الشريف ، ثم بعد
الصفحه ١٢٣ :
الفصل السابع عشر
في زيارة سعادة فؤاد بك حمزة ناظر خارجية
الحكومة العربية ومدير الأمور الأجنبية