الصفحه ٤١ : وسائل الطعام والشراب ، فليست من هذا الباب ، وهي
تختلف باختلاف البلاد والعباد ، ألا ترى أن
الصفحه ٤٢ : تقديم وتأخير عند الضرورة ، وأما المركوب فظهور
الإبل التي تحمل أثقالنا إلى بلد لم نكن بالغيه إلا بشق
الصفحه ٤٣ : الخيام أو تحت السماء ، والعرب ليس عندها للضيف إلا الطعام والقهوة ،
وينام الإنسان وإلى جانبه الجمال التي
الصفحه ٤٥ : الثانية إلى ٣ رجب» إلا
وقصوا علينا نبذة من أخبار المتدينة ، حتى وصلنا قرية «الحائط» وهي في شمال
المدينة
الصفحه ٤٦ : العرب في تلك الجهات ، ويرجعون
منها بالغنائم ، وهم يجدّون في هذه السبيل ، ولا يرجعون من حرب إلا بين قاتل
الصفحه ٤٧ : والمذكرات ، ولم نترك شيئا مهما إلا ذكرناه ، وعسى أن يكون الجواب إن
شاء الله وافيا بالمقصود ، شافيا لما في
الصفحه ٤٩ : رياض الجنة ، وكنت كلما تذكرت أن صلاة في مسجده عليه الصلاة
والسلام أفضل من ألف في غيره إلا المسجد الحرام
الصفحه ٥٢ : قام
واقفا وجدّد السلام والاحترام ، وقال : إن بني البيطار هم سادتنا ومرشدونا ، وما
منهم إلا عالم أو
الصفحه ٦٣ : أذوق المنام إلا
غرارا ، من شدة الازدحام ، وحذار جهال البدو اللئام ، وحسبي أن أنقل من مذكرات
رحلتي نبذة
الصفحه ٦٤ : ، وما عندي شيء يعدل شكر هذه النعمة إلا
الدعاء لله عزوجل بأن يطيل عمر الإمام ، ويديمه ذخرا للمسلمين
الصفحه ٦٧ : في الحجاز لا يتم إلا بوجوده فيه ، وبعد
العود بالسلامة إن شاء الله تكون المكاتبة أقرب وأولى. على أني
الصفحه ٧٨ : ء بقوله :
وما أستاذنا
البيطار إلا
وحيد الشام في
علم الكتاب
فيشرح حين
الصفحه ٧٩ : أهلها.
وما دعوت إلى
التعاون في أمر خيري على المنبر أو في الدروس ، إلا وكنت البادئ بنفسي ولله الحمد
الصفحه ١٠٣ :
(كُلُّ شَيْءٍ هالِكٌ
إِلَّا وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ)(١) وقد شاهدت محاسن
الصفحه ١٠٤ : الدنيوية والأخروية
وفاز بالمراد ، وزها بين العباد ، بفتح البلاد ومجده قد زاد ، ألا ترى إلى أن
مولانا صاحب