الصفحه ٥٠ :
وفي زروة
المختار نلنا الفضائلا
ألا يا رسول
الله قد جئتنا بما
بإسعاد كل الناس
الصفحه ٤٤ :
«ما أذوق المنام
إلا غرارا». ولكن من رحمة الله بي أنه كان معي الحرام والمخدة والطراحة التي كنت
أجد
الصفحه ٩٩ : العبد الشكور (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ)(٢) فلا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى. وإذا
الصفحه ١٠٧ :
وسبب صنع السفينة
أن نوحا عليهالسلام قد لبث في قومه ألف سنة إلا خمسين عاما وهو يدعوهم إلى
الإيمان بالله
الصفحه ١٠٨ : تمام بنائها قال الله تعالى له : (فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ١١٠ : ء و (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا فَسُبْحانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا
يَصِفُونَ
الصفحه ١١٤ : اللهَ لا
يُغَيِّرُ ما بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا ما بِأَنْفُسِهِمْ) إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما
الصفحه ١١٧ : الدين يسر ولن يشادّ الدين أحد إلا غلبه فقاربوا وسددوا
وأبشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة
الصفحه ١١٩ : يوفق جلالته
لجمع كلمة هذه الأمة ولمّ شعثها كي يدفع عنها شر الأغيار الذين لا يرقبون في مؤمن إلا
ولا ذمة
الصفحه ١٢٦ : طير وارتفع إلا كما طار وقع ، وإني لهم ناصح أمين. ولا
يغرّنهم ما نحن عليه من الخمول فقد أن لنا أن نفيق
الصفحه ١٣٩ : لجلالته وشاهد الألوية السعودية الخضراء المكتوب في وسطها لا إله إلا
الله محمد رسول الله. وقد سمع خطاب الملك
الصفحه ٦ : أو لا تدري بخلق حالة الفوضى
التي استمرت عدة قرون ، ولم يقيض لها أن تنتهي إلا في الثلث الأول من القرن
الصفحه ٨ : حديثه.
ورغم التفاوت بين
الرحلتين من حيث الأسلوب وسعة الأفق ، إلا أن ما يجمعها أنهما يخصان عالمين من
الصفحه ١٦ : بيننا حديث في أخلاق الحجازيين ، والشاميين والنجديين ، واتفقنا على أنه لا
معصوم إلا من عصم الله ، ثم بتنا
الصفحه ٢٤ : ، وبيننا وبين الجهات التي
نقصدها أيام ، فأين الكرم ، والإباء والشمم ، أهذه هي عادة العرب الكرام؟ ألا
وإنكم