الصفحه ٤٥ :
نبذة من أخبار
المتدينة
لم يتفق لنا أن
نزلنا عند عرب في مدة ثمانية عشر يوما : «من ١٦ جمادى
الصفحه ٥٦ :
العلماء الغرباء
في طيبة الغراء
قلنا إن المدينة
فقدت كثيرا من أبنائها أيام الحرب على اختلاف
الصفحه ٩٨ :
هذا كما وأنني
دعيت إلى قرية بيت دجن فشاهدت من أهلها ما يشرح الصدور ويزيد الحبور ، وقد نزلنا
في بيت
الصفحه ١٥٦ :
جميعا من الآفات ، إنه سميع مجيب وقد فعل. فإنه حفظه الله تعالى عند وداع السيد
الأنصاري لحضرته أصحبه بكتاب
الصفحه ٢٠ : الخط على مسافة نصف ساعة منه ، وهي منقسمة
إلى قسمين «جنوبي» يسمى «معان المصرية» وشمالي يسمى «معان
الصفحه ٢٢ :
واقعتنا مع
الأعراب من بني عطية
وما نبالي إذا
أرواحنا سلمت
بما فقدناه من
الصفحه ٢٧ :
بخدمتهم ، وهم
يعرفونهم فردا فردا ، ومن أصحابنا الجنود من أقام عندهم أولئك القرود مددا طوالا
الصفحه ٢٨ : قليل من شجر
الدراق ، والليمون الحلو ، والعنب ، والتين. وأهلها أهل بادية ، ورأينا العين التي
زادت ببركة
الصفحه ٢٩ :
وليل قضيناه
بأرض عطية
بقرب من الأعداء
، قبّح من ليل
طوينا
الصفحه ٣٠ :
الساعة الثانية
الرهيبة
من لدغته حية
مرة
أصبح مذعورا من
الحبل!
دخل
الصفحه ٣٢ : الساعة الثالثة ليلا قدّم لنا الشيخ الطعام من الرز واللحم ،
والطعام كان كثيرا جدا ، وقد أكل منه من لا
الصفحه ٤١ : بوعاء كبير مريئا ، وكنت حملت ملعقة من الشام ، فأضاعها أحد رفقائنا في
الطريق أيام ركوبنا في القطار
الصفحه ٥٩ :
يكن يخطر في بال
السيد ولا في بالي ، ما لاقيته في السفر من المتاعب ، وما قاسيته من الأهوال
والشدائد
الصفحه ١٥٠ :
الديار المباركة
الحجازية من تعديات الأشقياء اللئام ، وقد وصلنا الجبل المشار إليه وقت الظهيرة ،
وقد
الصفحه ١٥٥ :
محمود أفندي مدير
المدرسة الأميرية في جدة ، وقد فهمت من القاضي المومأ إليه أنه الآن قاض في
الزقازيق