الصفحه ٥١ : تنقي
به غدر من قد
كان للعرب خاذلا
دخلت المدينة
المنورة في ركب مؤلف من نحو
الصفحه ٥٥ : ء أمامي خطب الترحيب وغيره من منثور ومنظوم ، وشربنا الشاي في كل
منها ، وتبادلنا الحديث مع الأستاذة الأفاضل
الصفحه ٦١ :
بيني وبين قطعها
للتشرف بلقاء الإمام ، والاستفادة من مجالسه العالية ، وممن لديه من العلماء
الأعلام
الصفحه ٦٢ : بالفضائل ، وعدم تدنيسها بالرذائل ، وقد طبع في مطبعة المنار ، فأقدمه
لجنابكم العالي هدية مني ، فتفضل أيها
الصفحه ٧٠ :
حسن ، واستوطن
دمشق الشام ، منذ أكثر من مائتي عام ، ولم أقف على تاريخ الأسرة ، ولا على سبب
الهجرة
الصفحه ٩٥ :
وَتُبْ
عَلَيْنا)(١) الخ (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
الصفحه ١٠٧ :
نعمة الله علينا
وعلى أبينا نوح أول أولي العزم من الرسل عليهم الصلاة والسلام ، وهم خمسة على
التحقيق
الصفحه ١١١ : وهو على كل شيء قدير. وبينما كنت أقرر لهم ذلك حضر جم غفير من شيعة العراق
وفي مقدمتهم أحد فضلائهم صاحب
الصفحه ١١٦ : قائل إنك
على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان بن ثابت رضياللهعنه والقران عنده أفضل من التمتع فما
الصفحه ١٣٠ :
ثم قال له كلوا من
هذا البيت بالمعروف فلا يجوز لأحد يؤمن بالله ورسوله صلىاللهعليهوسلم أن يعارضهم
الصفحه ١٣٢ : محبة
كثير من أفاضل الحجازيين لأعمال جلالته المشكورة التي منها انتخاب لجنة من أفاضل
العلماء في كل بلدة
الصفحه ١٣٦ : الزاوية التي بناها جده رحمهالله. وقد فهمت منه أن مولده كان في جغبوب التي ملكها السلطان
المرحوم عبد المجيد
الصفحه ١٣٨ :
السيد فائق
الأنصاري من جملة المدعوين أجاب الدعوة بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عني ، وقد
أفادني أن
الصفحه ١٤٠ :
أمثال فيصل الدويش
(١) الخارجون عن طاعة الإمام والذين في قلوبهم مرض من الشقاق والنفاق ، الذين
الصفحه ١٤٥ :
العربية خصوصا من
أجل تفرق الكلمة ، وعدم إسناد الزعامة إلى إمام واحد متمسك بالعمل بالشريعة الغرا