الصفحه ٤٢ :
النبي عليه الصلاة
والسلام كان يأكل مما يليه ، وفي هذا من الأدب ما لا يخفى ، ولو كانت الملاعق في
الصفحه ٤٩ : رياض الجنة ، وكنت كلما تذكرت أن صلاة في مسجده عليه الصلاة
والسلام أفضل من ألف في غيره إلا المسجد الحرام
الصفحه ١٢١ : فطفنا بالكعبة
المعظمة بعد أن كبرنا وهللتا وصلينا على النبي صلىاللهعليهوسلم كما جاءت به السنة احترازا
الصفحه ٥٣ : ، وهناك أثّر فيّ الخشوع ، واغرورقت عيناي بالدموع ، واشتد
خفقان قلبي ، حين دخولي على النبي
الصفحه ٢٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم ، وشربنا من مائها العذب ، ونظرنا قلعتها التي بناها
السلطان سليم ، وجددها
الصفحه ٣٣ : ، وتناولنا
طعام المساء عند الشيخ التيهي ، وقد تبادلنا البحث معه في مسائل الإسلام والإيمان
، وكيفية دعوة النبي
الصفحه ٣٨ : ، على
يد النبي عليه الصلاة والسلام ، تحريما تدريجيا ، بآيات في القرآن ، جارية على
سنته تعالى في تكميل
الصفحه ٥٨ :
الحمد لله حق حمده
، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى وآله وصحبه.
إلى حضرة الأمير
الجليل ، ومجدد معالم
الصفحه ٩٣ : النجدية ، نسبة لصاحب الجلالة الملك العادل الرشيد ملجأ الإسلام وخادم
المسجد الحرام ، ومسجد النبيّ الأمين
الصفحه ٩٨ : ، وجعلنا الله جميعا من أهل
الجنة مع النبيين والصدّيقين والشهداء والصالحين ، وحسن أولئك رفيقا ، إنه خير
الصفحه ١٢٠ : الزَّكاةَ
وَالَّذِينَ هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ
النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ
الصفحه ١٤٩ :
حكم غيره ، فلا عجب إذا اختاره الله لخدمة بيته الحرام وخدمة مسجد نبيه عليه
الصلاة والسلام وحراسة
الصفحه ١٦٣ : كما قيل ، فأوحي الله إلى نبيه أن
يخبرهم أنها محرمة عليهم أربعين سنة يتيهون في الأرض وأمره بأن لا يحزن
الصفحه ٥٠ :
وفي زروة
المختار نلنا الفضائلا
ألا يا رسول
الله قد جئتنا بما
بإسعاد كل الناس
الصفحه ٤٤ :
«ما أذوق المنام
إلا غرارا». ولكن من رحمة الله بي أنه كان معي الحرام والمخدة والطراحة التي كنت
أجد