الصفحه ١١٨ : الليالي كما
شهدتها دول
من سره ز من
ساءته أزمان
قال الله تبارك
وتعالى في كتابه
الصفحه ١٢١ :
قدومنا ليلة الأحد
التاسع عشر من ذي القعدة لسنة سبع وأربعين وثلاثمائة وألف (١) ، وبعد أن استرحنا
الصفحه ١٢٩ : تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ)(١) ومن المعلوم أن هذه الآية الشريفة نزلت بعد أخذه صلىاللهعليهوسلم طلب المفتاح منه
الصفحه ١٣٧ :
المكرمة ومسرور من
أعمال صاحب الجلالة الملك السعودي ، فأثنى خيرا ودعا لجلالته وآله حيث أكرم مثواه
الصفحه ١٤٤ :
جنابه قبله ، ومع
ذلك بقي متأثرا من تلك الإساءة حتى توفي إلى رحمة الله تعالى فقضى نخبه مأسوفا
عليه
الصفحه ١٤٦ :
الإمام يحيى حميد الدين أن يتنزل عن ملكه ، فأجبته إنك لم تفهم المراد الذي أردته
من توحيد الزعامة في شخص
الصفحه ١٥٣ :
المسعى فسعوا بي من الصفا إلى المروة سبعة أشواط ، وإنما سمي الصفا بهذا الاسم
لجلوس آدم صفوة الله عليه
الصفحه ١٦٩ : أمين أفندي الأنصاري من سدنة صخرة الله المشرفة
والمسجد الأقصى المنيف ومدير المكتبة الخالدية بالقدس منذ
الصفحه ١٣ : ، نحمده ونشكره ، ونتوب إليه
ونستغفره ، ونصلي ونسلم على من أرسل رحمة للعالمين سيدنا محمد ، وعلى سائر إخوانه
الصفحه ١٧ :
، و «بهجة» مهجتي
مشوقا كشوقي مع
مزيد تلهف
فعندك من
أصحابنا من يذيبه
الصفحه ٤٢ :
النبي عليه الصلاة
والسلام كان يأكل مما يليه ، وفي هذا من الأدب ما لا يخفى ، ولو كانت الملاعق في
الصفحه ٥٣ :
بالاغتسال في بيته
ولم أذهب للحمام إذ ليس عندي شيء من النقود ، وبعد الاغتسال وتغيير الثياب ، ذهبت
الصفحه ٧٨ : يشرح
كل صدر
بمعنى من معانيه
العذاب
ويبعث همّة
الآساد فينا
كأن
الصفحه ٧٩ :
تبرعا من بعض
أمراء آل سعود الكرام ، إذ شرفوا وحلّوا ضيوفا في الشام ، فتبرعت بالمبلغ كله لدار
الصفحه ٩١ : آله وصحبه
والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
وبعد فقد كان
لكثير من الكتب القديمة التي ألّفت في