الصفحه ٧ :
١٩٢٩ م مكرسا
جانبا مهما من حديثه عن مزايا وخصال الملك عبد العزيز ، الذي كان يمثل بالنسبة
أشبه
الصفحه ٨ : حديثه.
ورغم التفاوت بين
الرحلتين من حيث الأسلوب وسعة الأفق ، إلا أن ما يجمعها أنهما يخصان عالمين من
الصفحه ٢٦ : بمئة جنيه على الأقل ، عوض الله المصابين خيرا ، وعلى
السالبين الظالمين من الله ما يستحقون.
وعميد هذه
الصفحه ٣٦ :
يوم الأحد في ٢٤
جمادى الثانية عام ١٣٣٨ ه إلى ٢٦ منها
وفي صباح هذا
اليوم ركبنا «مع خوينا صالح
الصفحه ٦٥ : ومودته وغيرته ، ثم قلت : إن ما
تعدونه في إمامنا المحبوب من غيرته على الدين والأمة ، وحبه للإصلاح والدفاع
الصفحه ٦٨ : ، سواء أكان من العلماء أو مشاهير الكتاب
، فهو في تذكيره الملك الإمام في هذا الشأن ، في غنى عن مشاركة أي
الصفحه ٨٠ :
المهمة كان من
جلالة الملك فيصل الأول الهاشمي والسيد الإمام محمد رشيد رضا منشئ المنار والتفسير
بمصر
الصفحه ٩٤ : عمن سواه ، الملتجئ إلى
حرم حماه. الراجي غفران الذنوب ، وستر العيوب ، من أكرم الأكرمين ، وأرحم
الراحمين
الصفحه ١٠٥ :
الفصل السابع
في لزوم إعداد القوة لمحافظة الوطن من الأغيار
ولا سيما إذا
عملوا بقوله تعالى
الصفحه ١٠٨ : تَسْخَرُونَ. فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ
يَأْتِيهِ عَذابٌ يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذابٌ مُقِيمٌ)(١) وبعد
الصفحه ١١٢ : فُسُوقَ وَلا جِدالَ فِي الْحَجِّ)(١) فلما انتهيت من تفسيرها سكت الفاضل المومأ إليه وقد أدرك
أنني عرضت به
الصفحه ١١٩ : بيده الخير وهو على كل شيء قدير. فلم
التفت لهذا التكليف وصح عزمي على عدم رفع البرقية سائلا منه تعالى أن
الصفحه ١٢٣ :
ثم ذهبنا من عنده
إلى الحميدية ، نسبة للمرحوم مولانا أمير المؤمنين السلطان عبد الحميد خان من آل
عثمان
الصفحه ١٢٧ : حسن اختياره لأمثاله الأمناء. وهذا من توفيق الله
لعبده محبوب القلوب الإمام المشار إليه.
الفصل التاسع
الصفحه ١٣١ : منه إلى ساحته الفيحاء ومنزله الرحيب
مجمع الفضلاء ، فرأينا من كرم الضيافة والأخلاق الفاضلة والصفات