الصفحه ٣٢ : الساعة الثالثة ليلا قدّم لنا الشيخ الطعام من الرز واللحم ،
والطعام كان كثيرا جدا ، وقد أكل منه من لا
الصفحه ٤١ : بوعاء كبير مريئا ، وكنت حملت ملعقة من الشام ، فأضاعها أحد رفقائنا في
الطريق أيام ركوبنا في القطار
الصفحه ١٥٠ :
الديار المباركة
الحجازية من تعديات الأشقياء اللئام ، وقد وصلنا الجبل المشار إليه وقت الظهيرة ،
وقد
الصفحه ١٥٥ :
محمود أفندي مدير
المدرسة الأميرية في جدة ، وقد فهمت من القاضي المومأ إليه أنه الآن قاض في
الزقازيق
الصفحه ١٥٧ :
وفي اليوم الثامن
عشر منه ودعنا حضرة رب المكارم مولانا الهمام النصيف. فإن قال قائل إن التصغير
الصفحه ٢١ :
حماية لأنفسهم
ولنا من أعراب تلك البطاح ، ولم يتيسر لنا أن نجتاز سحابة ذلك النهار ، أكثر من
ثلاث
الصفحه ٧٥ :
خدمت في القضاء ورئاسته
تطوعا ، ولم أقض فيه بشيء ، ولم أتقاض منه أجرا ، وآثرت مرتب التعليم عليه
الصفحه ١٠٢ : الديار
شغفن قلبي
ولكن حب من سكن
الديارا
وما زال ذلك
الجواد الذي هو أسرع في السير
الصفحه ١٠٦ : خلاط مارق من الدين كالجعديين الملحدين ، وغيرهم من الأعداء المنافقين دعاة
الاستعمار ، الذين يعيثون في
الصفحه ١٢٤ :
ثم سار بنا إلى
منى ثم المزدلفة أي جمع التي اجتمع فيها آدم وحواء عليهماالسلام وازدلف إليها ، ثم إلى
الصفحه ١٤٩ : : اللهم إني أريد الحج
فيسره لي وتقبله مني لبيك. بحجة لبيك اللهم لبيك لبيك لا شريك لك لبيك إن الحمد
والنعمة
الصفحه ١٥٤ :
الفصل الثلاثون
في السفر من مكة المكرمة إلى جدة وبيان مكارم الأخلاق
التي تحلى بها الشيخ محمد
الصفحه ١٦٢ : أمامنا وهذا الجيش من خلفنا فماذا نصنع؟ فأوحى
الله إلى موسى أن اضرب لهم طريقا في البحر يبسا لا تخاف دركا
الصفحه ١٦٦ :
حتى وصلنا محطة القدس ، فإذا هي على رحبها تضيق بالمستقبلين من المسلمين ، وإذا
بالزعيم الغزي عضو المجلس
الصفحه ١٧٠ : أفندي الفاضل الكريم ، جميعهم من سلالة المرحوم الأمير
ناصر الدين النشاشيبي ناظر الحرمين الشريفين في عصره