الصفحه ٤٨ : ، ومستعدون لقتال من يبغي عليهم.
قضيت في هذه
القرية ثمانية أيام ، وكنت ضيف شريفها الشاب الأديب عبد المطلب
الصفحه ٨٣ : «دهلي» من بلاد الهند «على حسابي» وزرنا المعالم
والأعلام. وهذه جمعيات ثلاث تشتغل باللغة العربية وعلومها
الصفحه ١٢٨ : جالسا عند حلو الفكاهة المشار إليه محرر جريدة أم القرى الغرّاء ، إذ
جاءني رسول من قبل رئيس سدنة الكعبة
الصفحه ٤٩ :
البيان :
لما اضطررت للبقاء
في قرية الحائط منتظرا رفيقي الأخ شلاش اشتد شوقي لشدّ الرحال إلى المسجد
الصفحه ٦٠ : المجاورة لهم ، تقيم الصلاة وتسأل عن أحكام الزكاة ، وذكروا
أنهم في حاجة إلى مرشدين ، يعلّمونهم من علماء نجد
الصفحه ٦٦ : لها من بشرى ، وزدت على ذلك أن جلالته أرسل الأوامر مؤكدة مشددة إلى جماعات
الآمرين بالمعروف ، في كل مكان
الصفحه ٣٨ : وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطانِ
فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ)(٢) ، فانتهى الناس عن شربه
الصفحه ٤٤ :
«ما أذوق المنام
إلا غرارا». ولكن من رحمة الله بي أنه كان معي الحرام والمخدة والطراحة التي كنت
أجد
الصفحه ١٤٣ : الحال منه يقول :
رأيت بني غبراء
لا ينكرونني
ولا أهل هذاك
الطراف الممدد
الصفحه ٥٦ :
العلماء الغرباء
في طيبة الغراء
قلنا إن المدينة
فقدت كثيرا من أبنائها أيام الحرب على اختلاف
الصفحه ٢٢ :
واقعتنا مع
الأعراب من بني عطية
وما نبالي إذا
أرواحنا سلمت
بما فقدناه من
الصفحه ٢٧ :
بخدمتهم ، وهم
يعرفونهم فردا فردا ، ومن أصحابنا الجنود من أقام عندهم أولئك القرود مددا طوالا
الصفحه ٢٨ : قليل من شجر
الدراق ، والليمون الحلو ، والعنب ، والتين. وأهلها أهل بادية ، ورأينا العين التي
زادت ببركة
الصفحه ٢٩ :
وليل قضيناه
بأرض عطية
بقرب من الأعداء
، قبّح من ليل
طوينا
الصفحه ٣٠ :
الساعة الثانية
الرهيبة
من لدغته حية
مرة
أصبح مذعورا من
الحبل!
دخل