الصفحه ٧٠ : ، ولم يشر إلى مثل ذلك سيدي الجد الشيخ عبد الرزاق البيطار المؤرخ للقرن
الثالث عشر في كتابه «حلية البشر
الصفحه ١٢٣ : العلامة الشيخ علي المبارك ، وهم
الأفاضل محمد أمين وإبراهيم فوزي ومحمد جمال الدين. ولما دخلنا السراي قابلنا
الصفحه ١٥٦ :
الشريف سأكتب إلى
صديقي في جدة الشيخ محمد نصيف الشهير والمتفاني في حب آل السعود الكرام حفظهم الله
الصفحه ١٥٥ : وأن قاضيها السابق الشيخ أمين أبا الفضل صار تعيينه مفتشا في وزارة
الحقانية وأن سعادة أخيه السيد أحمد بك
الصفحه ١٦٦ : أعاظم الفضلاء وأكابر الشرفاء ولدنا الشيخ محمد أمين [الحسيني] عضو المحكمة
الاستئنافية الشرعية العليا
الصفحه ٧٧ :
أحمد رحمهالله أمرني والده سيدي الجد الشيخ عبد الرزاق البيطار سنة ١٣٣٥
ه [١٩١٦] بتولي إمامة جامع
الصفحه ١٥٤ : محمد شاكر
الحسيني وكيل مشيخة الجامع الأزهر سابقا ، وكذلك نجله الفاضل السيد
الصفحه ١٥٨ :
المحاجر الصحية سعادة السيد مسيري بك المتخلق بالأخلاق المحمدية ، بادئا لنا
بالتحية ومتأدبا بالآداب
الصفحه ٦٣ : أول فرصة أتمكن بها من المثول بين يديك
أبسط أمامك ما يجب بسطه إن شاء الله ، وعليك أيها السيد الكريم في
الصفحه ٦٧ : .
قلت : «القول من
محمد بهجة البيطار» أنا أعرف قيمة هذه النصائح الثمينة التي تفضلتم بها ، والفوائد
العظمى
الصفحه ٩١ :
مقدّمة الناشر
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين. وصلى الله على سيد المرسلين.
وعلى
الصفحه ٩٣ : محمد عليه الصلاة والسلام ، والمسجد الأقصى
في مستقبل الأيام إن شاء الله تعالى ، حامي حمى الشريعة الغرّا
الصفحه ١٢٠ :
أقبلنا على مكة المكرمة فإذا السيد الأنصاري قال لي انظر أمامك فنظرت وإذا بأنوار
الرحمة الإلهية تلمع في
الصفحه ١٣٩ :
يرعاكم».
وحيث أنني لا قدرة
لي على تلبية الدعوة ذهب رفيقي السيد الأنصاري المومأ إليه بدعوة من اللجنة
الصفحه ١٧٥ :
الشيخ محمد أبي
الفضل ، ١٥٥
أحمد حلمي باشا
، ١٧٠
إزرع ، ١٥
آل شيبة ، ١٢٨ ،
١٣٠
آل