الصفحه ١٥٦ :
الشريف سأكتب إلى
صديقي في جدة الشيخ محمد نصيف الشهير والمتفاني في حب آل السعود الكرام حفظهم الله
الصفحه ٦ : التي يضمها هذا الكتاب ، وهي رحلة الشيخ محمد سعود العوري
قاضي القدس الشريف ، الذي حج إلى الأراضي المقدسة
الصفحه ١٨ : الشيخ السطل ، وقدم
لنا جرعة من اللبن ، ولم يقبل الثمن ، ودعانا لتناول الطعام عنده فشكرنا له ، وهو
محافظ
الصفحه ١٩ : ومعنا هو
ومعاونه رمزي أفندي التركي من أجله ، واستقبلنا في معان الشيخ إسماعيل بك القزاز ،
قائد الحملة
الصفحه ٢٢ : ، وأخذوا الشيخ شلاش النجدي إلى مكان
الصفحه ٢٦ : العنزي. ومن ريب أمر هذه الفئة الشقية أن سالب رفيقنا «شلاش» منها
، هو الذي للشيخ شلاش عليه اليد البيضا
الصفحه ٢٨ :
أصلحهما الترك أيام الحرب ،
وأدينا في مسجدها
صلاة الظهر مؤتمنين بالامام الشيخ عبد القادر ، أنا ورجلان
الصفحه ٤٣ : نركب
الإبل خمسة عشر يوما ، تسعة أيام من عند الشيخ سلطان الفقير إلى قرية الحائط ،
وستة أيام من قرية
الصفحه ٤٥ : «والشيخ من عنزة» مع طائفة من قومهما فحسنت حالهم ، وصاروا يقيمون الصلاة ،
ويؤتون الزكاة ، وتركوا الغزو
الصفحه ٤٦ : ،
دخلناها وتناولنا طعام الغداء عند حاكمها الشريف عبد المطلب بن غالب ، وطعام
العشاء عند الشيخ خلف بن جابر أحد
الصفحه ٤٧ :
الخطر على حياتي «بالمائة تسعون» وقال رفيقنا الشيخ شلاش : أنا لا آمن عليك من شر
المتدينة ، وأنا لست
الصفحه ٤٨ : ، ورفيقه المهذب
النجيب الشريف حميّد ، وكنت أنام عند خطيبها الصالح البركة الشيخ مبروك النجدي ،
ونقرأ عنده
الصفحه ٦٢ : الحرام ، عام ١٣٣٨ هجرية
يا شيخ الإسلام ،
جعلني الله تعالى فداك ، ورزقني برك ورضاك ، لي عظيم الشرف بلثم
الصفحه ٦٩ : ، هاجر منها جدّ جدي الأدنى ،
سميه الشيخ
الصفحه ٨٤ : الأكبر في جدّة الأستاذ الشيخ
محمد نصيف ، وعدنا إلى دمشق الشام.
نحمد الله تعالى
على نعمته ، ونسأله